الصفحه ٢٦١ :
فيه التأويل فواجب أن لا يعمل عليه وأن يوقف عنده» (١). وهذا ما ذهب إليه ابن سنان من قبل ، بل إنّ
الصفحه ١٥ : مستكرها وكانت ألفاظ البيت من الشعر لا يقع بعضها مماثلا لبعض كان
بينها من التنافر ما بين أولاد العلّات
الصفحه ٢٦ : (١)
فانك تجد فى «الجرشى»
تأليفا يكرهه السمع وينبو عنه ، وأين كلمة «النفس» من هذه اللفظة الثقيلة؟
الثالث
الصفحه ٦١ :
الأنواع الأدبية» وحجتهم أنّ مصطلح «البلاغة» قد رثّ من كثرة ما تداولته
الأجيال وأصبح مقترنا بألوان
الصفحه ٧٧ : بهذا العلم وبحثوا فيه كما فعل السكاكى فى «مفتاح
العلوم» إلا ما نلاحظه من وقوف عبد القاهر الجرجانى على
الصفحه ٩٣ :
مؤكداته :
للخبر مؤكدات
كثيرة منها :
١ ـ إنّ : وهى
التى تنصب الاسم وترفع الخبر ، ومنها قوله
الصفحه ٩٤ : من لا يرى أنّ الأمر كما قال بل ينكره ويعتقد خلافه ومعلوم أنّه لم يقله
إلّا والمرأة تحدوه وتبعثه على
الصفحه ٩٧ : لا تفوتنى وإن تبطأت (٢).
سيعلم الجمع
ممن ضمّ مجلسه
بأنّنى خير
من تمشى به قدم
الصفحه ١٢٧ : مَعَهُمْ فَأَفُوزَ
فَوْزاً عَظِيماً)(١).
وقول الشاعر :
ألا ليت
الشباب يعود يوما
الصفحه ١٥٥ : تعن بها كتب النحو المتأخرة ، ولا نجدها إلّا فى كتب البلاغة
وفى مقدمتها «دلائل الإعجاز» وكان حقها أن
الصفحه ١٥٩ : ء البلاغة أحرص من غيرهم على هذه الجوانب فأولوها عناية كبيرة
وأوضحوا ما فى الذكر والحذف من أغراض :
الذكر
الصفحه ١٦٤ : ضَعِيفاً)(٢) ، أى خلق الله الإنسان. ويحذف للجهل به ، أو للتحقير ،
أو الخوف منه ، أو عليه ، وغير ذلك من
الصفحه ١٩٨ :
أقادوا من
دمى وتوّعدونى
وكنت وما
ينهنهنى الوعيد (٤)
وقول الشاعر :
مضوا
الصفحه ٢٥٢ :
وَاللهُ
بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ» (١) ، وقوله : (أُولئِكَ حِزْبُ
اللهِ ، أَلا إِنَّ حِزْبَ اللهِ
الصفحه ٣٤ : إلا على
جسر من التّعب
فترى لها فى
الثانى حسنا لا تراه فى الأول ، ثم تنظر إليها فى قول ربيعة