الصفحه ٣٥ : ء المختلفين ويوقف طعنات الحاقدين.
ولم يقف عند
الاهتمام بالنظم وإنما اهتم بالتصوير الأدبى الذى لا يكون إلا
الصفحه ١٣٢ : النحاة ـ : «اللفظ المفيد فائدة يحسن
السكوت عليها» (١). ولا تكون الجملة تامة إلّا إذا استوفت ركنين هما
الصفحه ١٤ : ذكر سبع سماوات لم يقل الأرضين. ألا تراه لا يجمع
الأرض أرضين ولا السمع أسماعا. والجارى على أفواه العامة
الصفحه ٩٢ : ، وَما
أَنْزَلَ الرَّحْمنُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَكْذِبُونَ. قالُوا :
رَبُّنا يَعْلَمُ إِنَّا
الصفحه ١٨٧ :
ودراسة أبى
هلال وغيره من البلاغيين والنقاد لهذا الموضوع تختلف عن دراسة البلاغيين المتأخرين
، ولذلك
الصفحه ٢٠ : أن يكون سمحا ، سهل مخارج الحروف من مواضعها
، عليه رونق الفصاحة مع الخلو من البشاعة. (٣) وذكر عيوب
الصفحه ٧٢ :
واضحة عنها إلا ما كان من كلام القاضى عبد الجبار الذى ربط الفصاحة بالنظم وبنى
عليها رأيه فى إعجاز القرآن
الصفحه ١١٢ : :
دومى على
العهد مادمنا محافظة
فالحرّ من
دان إنصافا كما دينا
٣ ـ التمنى : وهو
الصفحه ٢٠٦ : أوجز.
والايجاز ـ
اصطلاحا ـ أن يكون اللفظ أقل من المعنى ، مع الوفاء به وإلّا كان إخلالا يفسد
الكلام
الصفحه ١١٨ : تشتر
العبد إلّا والعصا معه
إنّ العبيد
لأنجاس مناكيد
٨ ـ التيئيس : ومنه قوله
الصفحه ١٩٩ :
محسنات الوصل :
من محسنات
الوصل تناسب الجملتين فى الاسمية والفعلية ، وتناسب الجملتين الفعليتين فى
الصفحه ٢٣٠ :
وهو أنّ الإطناب زيادة اللفظ لغرض يقصد إليه المتكلم ، وإلّا كان إطالة لا
يقتضيها المقام.
والتطويل
الصفحه ٢٣٧ : يستحقه الكفور إلّا
الكفور ، فان جعلنا الجزاء عاما كان الثانى مفيدا فائدة زائدة.
ومنه قول
الشاعر
الصفحه ٢٦٢ : عَنْهُمْ فَانْظُرْ ما ذا يَرْجِعُونَ)(٢) على ما يحمل من «ألقه إليهم فانظر ماذا يرجعون ، ثم
تولّ عنهم
الصفحه ٨٥ : هما موضوع غالب الأصول وأنّ كل ما يتكلم عليه الأصولى
من كون الأمر للوجوب والنهى للتحريم ومسائل الإخبار