الصفحه ٤٣ : : «للناس فى تفسير الفصاحة والبلاغة أقوال مختلفة لم أجد ـ فيما
بلغنى منها ـ ما يصلح لتعريفهما به ولا ما يشير
الصفحه ٧٠ : تجمع لها هذه
الصفات هو وضع كل نوع من الألفاظ التى تشتمل عليها فصول الكلام موضعه الأخص الأشكل
به ، الذى
الصفحه ٧١ : مع الضم من أن يكون لكل كلمة صفة ، وقد
يجوز فى هذه الصفة أن تكون بالمواضعة التى تتناول الضم ، وقد تكون
الصفحه ٩٨ : آمُرُهُ
لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُوناً مِنَ الصَّاغِرِينَ)(١) وقوله : (لَنَسْفَعاً
بِالنَّاصِيَةِ)(٢).
ومنه
الصفحه ١٠٢ :
فهل كان ما جرى
بين خلف وبشار بمحضر من أبى عمرو بن العلاء ـ وهم من فحولة هذا الفن ـ إلّا للطف
الصفحه ١٧٥ : : «أجاءك رجل؟» فأنت تريد أن تسأله : هل كان مجىء من أحد من الرجال إليه. فان
قدمت الاسم فقلت : «أرجل جا
الصفحه ١٩٠ :
(اتَّبِعُوا مَنْ لا
يَسْئَلُكُمْ أَجْراً وَهُمْ مُهْتَدُونَ) أوفى بتأدية ذلك ، لأنّ معناه : لا
الصفحه ٢١٠ :
وثالثها : ما
يفيده تنكير «حياة» من التعظيم أو النوعية.
ورابعها :
اطراده بخلاف قولهم ، فانّ القتل
الصفحه ٢١١ :
١ ـ الايجاز
بالحذف : وهو ما يحذف منه المفرد والجملة.
٢ ـ ما لا يحذف
منه شىء ، وهو ضربان
الصفحه ٢٢٧ : حسناته آثام فلم يخف الحسنة لكونها حسنة وإنّما خاف ما يتصل بها من الرد
فكأنها مخوفة كما تخاف الآثام
الصفحه ٢٧٢ :
وكلام السكاكى
لا يخرج عما ذكره الزمخشرى إلّا ما أضاف من أمثلة وشواهد شعرية ، كقول ربيعة بن
مقروم
الصفحه ٣١ : بالرضى
ومنه قول الآخر
:
وقبر حرب
بمكان قفر
وليس قرب قبر
حرب قبر
الصفحه ٤١ : والطعوم (١)».
وذكر أن ابن
سنان قد تحدث عما يتعلق باللفظة الواحدة من الأوصاف وقسمها عدة أقسام ـ كما مر
الصفحه ٤٧ :
ومنه ما دون
ذلك كقول أبى تمام :
كريم متى
أمدحه أمدحه والورى
معى وإذا ما
الصفحه ٦٢ : الأدبى الجديد ، جامعا كثيرا من المباحث التى لا يمكن أن
تضمها المصطلحات الجديدة كالفصاحة أو دراسة الألفاظ