الصفحه ٩٣ : مواقعها فى الكلام ، ولكن الذى يتصل
بالموضوع ، التأكيد كما فى بيت أبى نواس :
عليك باليأس
من الناس
الصفحه ١٢٢ : : (أَنُلْزِمُكُمُوها وَأَنْتُمْ لَها
كارِهُونَ)(٤). وعليه بيت امرىء القيس :
أيقتلنى
والمشرفىّ مضاجعى
الصفحه ١٣٥ : ذلك «الضحك» فى البيت ،
وكل واحدة مبتدأ فى الأصل.
٢ ـ اسم إنّ
وأخواتها ، كقوله تعالى : (إِنَّ
الصفحه ١٤٦ : لاستقذاره عرفا.
٣ ـ أو زيادة
التقرير ، كقوله تعالى : (وَراوَدَتْهُ الَّتِي
هُوَ فِي بَيْتِها عَنْ نَفْسِهِ
الصفحه ١٦٣ :
وليس إلى
داعى النّدى بسريع
حريص على
الدنيا مضيع لدينه
وليس لما فى
بيته
الصفحه ١٩٣ : إلاف»
فيكون فى البيت استئنافان.
وقد يحذف ولا
يقام شىء مقامه ، كقوله تعالى : (نِعْمَ الْعَبْدُ)(٣) أى
الصفحه ١٩٦ : : «فكان مسير عيسهم ذميلا» وجدته لم
يعطف هو وحده على ما عطف عليه ولكن تجد العطف قد تناول جملة البيت مربوطا
الصفحه ٢١١ :
فليس إلى حسن
الثناء سبيل
فانّ هذا البيت
قد اشتمل على مكارم الأخلاق جميعها من سماحة وشجاعة
الصفحه ٢٢٨ : وقيت بها
قلبى من
الهمّ أو جسمى من السّقم
وفى هذا البيت
حذف ، والتقدير : لا
الصفحه ٢٣٠ : إطنابا ،
وليس كذلك التطويل فالبيت :
طلوع الثنايا
بالمطايا وسابق
إلى غاية من
الصفحه ٢٥٧ : ولا فى القرآن ، وهو ما جاء فى كلام العرب
على سبيل الغلط ، وقال معقبا على بيت الفرزدق يصف ذئبا
الصفحه ٢٦٠ : مقلوب. وتمكن الدلالة على أنّ قوله «لم أصب» فى البيت
بمعنى «لم ألف» دون ما يقولون من أنّ مراده به لم أجرح
الصفحه ٢٨٣ : من المحبوب ، ثم جاء بالبيت الذى يليه معدولا به عن خطاب
غيره وهو خطاب لحاضر ، ثم قال «هنالك تلقى الجود