الصفحه ٤٢ : :
١ ـ أن تكون
الكلمة عربية أصلية ، وعلامة ذلك أن تكون على ألسنة الفصحاء من العرب الموثوق
بعربيتهم أدور
الصفحه ٥٣ : : معرفة الفصل من الوصل. وقيل لليونانى : ما البلاغة؟ قال : حسن الاقتضاب عند
البداهة ، والغزارة يوم الإطالة
الصفحه ٨٣ :
ثالث ، وللقصر وأنواعه وطرقه فصل رابع ، ولتقييد المسند والمسند إليه فصل
خامس. ولا بدّ من بحث الفصل
الصفحه ٩٠ :
العلمية والبديهيات التى لا يشك فيها ، لا يمكن أن تحتمل الكذب مع أنّها
إخبار عن شىء ، ولذلك تخرج من
الصفحه ١١٠ : لقلة الأغراض المتعلقة بها ، ولأنّ معظمها
أخبار نقلت من معانيها الأصلية. أما الإنشاء الذى يعنون به فهو
الصفحه ١١١ :
٣ ـ اسم فعل
الأمر : كقوله تعالى : (عَلَيْكُمْ
أَنْفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا
الصفحه ١٣٠ : مخصوصين من بين العصائب.
٦ ـ التنبيه :
كقوله تعالى : (يا لَيْتَنِي مِتُّ
قَبْلَ هذا)(٣) ، لأنّ حرف الندا
الصفحه ١٤٥ :
من البيض
الوجوه بنى سنان
لو انّك
تستضىء بهم أضاءوا
هم حلّوا
الصفحه ١٨٨ :
وانصرف إلى الكلام على الجامع وأنواعه ، واستفاد الخطيب القزوينى من
الرجلين فكانه بحثه للفصل والوصل
الصفحه ٢٠٧ :
وفى هذه
الأبيات خلاصة لأغراض الإيجاز ، فبه يصل المتكلم إلى هدفه من غير تمهيد أو زيادة
لا يقتضيها
الصفحه ٢٢٤ : . وَالَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ
هُمْ يُوقِنُونَ
الصفحه ٢٢٥ :
إِذْ
قَضَيْنا إِلى مُوسَى الْأَمْرَ وَما كُنْتَ مِنَ الشَّاهِدِينَ. وَلكِنَّا
أَنْشَأْنا قُرُوناً
الصفحه ٢٣٣ : على فضل الخاص حتى كأنه ليس من جنس العام تنزيلا للتقارير فى الوصف
منزلة التقارير فى الذات ، كقوله تعالى
الصفحه ٢٣٦ :
فيا قبر معن
أنت أوّل حفرة
من الأرض
خطّت للسماحة موضعا
ويا قبر
الصفحه ٢٥١ :
موضع المضمر : «والعجيب أن البيانيين لم يذكروه فى أقسام الإطناب» (١) وذكر أن منه قول النابغة الجعدى