الصفحه ٩٥ : الرِّزْقَ
لِمَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَيَقْدِرُ لَوْ لا أَنْ مَنَّ اللهُ عَلَيْنا
لَخَسَفَ بِنا
الصفحه ١٢٥ : ـ التبكيت :
كقوله تعالى : (أَأَنْتَ قُلْتَ
لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّي إِلهَيْنِ مِنْ دُونِ اللهِ
الصفحه ١٣٧ :
وقول المتنبى :
إذا ساء فعل
المرء ساءت ظنونه
وصدّق ما
يعتاده من توهّم
الصفحه ١٥٠ :
لقد عدد له
خصالا حميدة كالمضاء على الأحداث مقدما والصبر على ألم الجوع والأنفة من أن يعد
الشبعة
الصفحه ١٦٦ :
ومختبط مما
تطيح الطوائح (١)
فانه لما قال «ليبك
يزيد» كأنّ سائلا سأله من يبكيه؟ فقال : ضارع.
أى
الصفحه ١٨٦ :
وأقفر من
سلمى التعانيق فالثقل (١)
ثم قال :
وقد كنت من
سلمى سنينا ثمانيا
الصفحه ١٩٧ : صعوبة
والقول فى ذلك :
١ ـ أنّ الجملة
إذا كانت من مبتدأ وخبر فالغالب عليها أن تجىء مع الواو ، مثل : «جا
الصفحه ٢٢٨ :
فَخَرَجَ
عَلى قَوْمِهِ مِنَ الْمِحْرابِ فَأَوْحى إِلَيْهِمْ أَنْ سَبِّحُوا بُكْرَةً
وَعَشِيًّا* يا
الصفحه ٢٣٩ :
ومنه قول
إبراهيم بن المهدى فى رثاء ولده :
تبدّل دارا
غير دار وجيرة
سواى
الصفحه ١٧ : كل آراء عبد القاهر تنحصر فى مسألتين :
الأولى :
إنكاره لما رآه الجاحظ من أهمية فصاحة الألفاظ باعتبار
الصفحه ٢١ :
بعض أو فيما كان من جنسه ، وإنما يكون الإنكار فيما يدخل بعضه فيما ليس من
جنسه وما هو غير لائق به
الصفحه ٤٤ : عن فضل بعض القائلين على بعض من حيث نطقوا وتكلموا وأخبروا السامعين عن
الأغراض والمقاصد وراموا أن
الصفحه ٤٦ :
وهذا بحث اهتم
به النقاد والبلاغيون كابن سنان الذى عاب الذين يكثرون من الوحشى الغريب فى كلامهم
وذكر
الصفحه ٥٥ :
مقاربة أختها ومعاضدة شكلها ، وأن يقرب بها البعيد ، ويحذف منها الفضول» (١).
ومصطلح «البلاغة»
فى هذه
الصفحه ٥٩ : الحصر ، فمن الأسفل تبتدئ البلاغة ، وهو القدر
الذى إذا نقص منه شىء التحق ذلك الكلام بأصوات الحيوانات ثم