الصفحه ٤٥ :
كانت فى المنظر أحسن من الألوان المتقاربة وبهذا كان البياض مع السواد أحسن
منه مع الصفرة لقرب ما
الصفحه ٩١ :
فالخبر ثلاثة
أضرب :
الاول
: الابتدائى ،
وهو الخبر الذى يكون خاليا من المؤكدات لأنّ المخاطب خالى
الصفحه ٣٣ : المعنى دون اللفظ» (١).
فالألفاظ عند
عبد القاهر لا تتفاضل من حيث هى ألفاظ مجردة ، ولا من حيث هى كلم
الصفحه ٦٩ :
يعجب الناس من الحلى والآنية ، وكالنحل وجدت ثمرات أخرجها الله طيبة وسلكت
سبلا جعلها الله ذللا فصار
الصفحه ٢٧٣ :
بالمعنى لا بالصورة أشهى غذاء لروحه وأطيب قرى لها» (١).
وأدخله ثانية
فى علم البديع وعده من المحسنات
الصفحه ٢٧ :
قاده إلى ذلك ، فليت شعرى من حظر عليه القوافى واقتصر به على الثاء دون غيرها من
الحروف» (١).
الرابع
الصفحه ٧٠ : تجمع لها هذه
الصفات هو وضع كل نوع من الألفاظ التى تشتمل عليها فصول الكلام موضعه الأخص الأشكل
به ، الذى
الصفحه ٦٢ : الأدبى الجديد ، جامعا كثيرا من المباحث التى لا يمكن أن
تضمها المصطلحات الجديدة كالفصاحة أو دراسة الألفاظ
الصفحه ٦٧ :
الفصل الأول
علم المعانى
علم المعانى من
المصطلحات التى أطلقها البلاغيون على مباحث بلاغية
الصفحه ٩٦ :
٧ ـ أمّا : وهى
حرف شرط وتفصيل وتوكيد ، ومنه قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا
يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ
الصفحه ١٥٦ :
منها وسامة. وهذا فيما ليس لمفرده مقدار محصور بخلاف المعرفة فانّه لواحد
بعينه يثبت الذهن عنده ويسكن
الصفحه ١٦٥ :
ويكثر حذف
المسند لهذا السبب إذا كانت الجملة جوابا عن استفهام علم منه الخبر ، مثل : «أبى»
جوابا لمن
الصفحه ٢٢١ :
٨ ـ حذف لو
وجوابها ، ومثال حذف «لو» قوله تعالى : (مَا اتَّخَذَ اللهُ
مِنْ وَلَدٍ وَما كانَ مَعَهُ
الصفحه ٢٨٥ :
ومنه قوله
تعالى : (وَيَوْمَ نُسَيِّرُ
الْجِبالَ وَتَرَى الْأَرْضَ بارِزَةً وَحَشَرْناهُمْ فَلَمْ
الصفحه ٥٤ : الله جزيل الثواب (١).
وقال الأصمعى (ـ
ه) عن البليغ إنّه : «من طبّق المفصل وأغناك عن المفسّر