الصفحه ١١٩ : «لا».
الثانى : أسماء
، ولا يطلب بها إلّا التصور ، وهى :
١ ـ ما : يطلب
بها شرح السىء ، مثل : «ما
الصفحه ٢٠٠ :
مفردان وأمكن من جهة الصناعة عطف أحدهما على الآخر فان كان بينهما جامع تم الوصل
وإلّا كان الفصل هو الأساس
الصفحه ٢٣١ :
وفرّق الخطيب
القزوينى بين الإطناب والتطويل ولكنه قال عن الثانى : «وهو ألا يتعين الزائد فى
الكلام
الصفحه ٥٧ : متميز إلّا فى الموضع الذى يجب بيانه من الفرق بينهما على ما قدمت ذكره ، فأما
ما سوى ذلك فعام لا يختص
الصفحه ١٦٠ : تخصيصه
بمعين وحدهما لا يقتضيان ذكره وإلّا فيكون ذكره واجبا» (٣).
أما ذكر المسند
فللأسباب التى تقدمت فى
الصفحه ٢٥٦ : لازما فأتى بالثانى على صورته من التجرد عن المفعول ثم أتى
به خبرا بعد اعتدال الكلام وحصول التماثل فى
الصفحه ٢٨٧ : : «جميع باب التغليب من
المجاز ، لأنّ اللفظ لم يستعمل فيما وضع له ، ألا ترى أنّ القانتين موضوع للذكور
الصفحه ٢٤٥ : ابن مالك يشير إلى أنّها لا تعرف إلا بعد
تحديد الإيجاز والإطناب. يقول : «أما المساواة وهو أن يكون لفظ
الصفحه ١٨٢ : إلّا أنا (١)
٣ ـ العطف بـ «لا» أو «لكن» أو «بل»
: فان كان العطف بـ «لا» كان المقصور عليه
الصفحه ٢٠٢ : على الفعل. وقال إنّ مثل «مررت برجل يقوم قاعد» ممتنع
إلّا على وجه. وجوّزه الزجاج كعطف الفعل على الاسم
الصفحه ٢٨١ :
وَجاءَهُمُ
الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكانٍ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ ، دَعَوُا اللهَ
الصفحه ٢٢٦ : اللهُ صَدْرَهُ
لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ
مِنْ ذِكْرِ
الصفحه ١٩ :
إنّ الذين
غدوا بلبك غادروا
وشلا بعينك
لا يزال معينا
غيّضن من
الصفحه ٢٨٠ : حالهم فاحتج عليهم بأنّه يقبح منه أنّه لا يعبد فاطره
ومبدعه ثم حذرهم بقوله : (وَإِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ
الصفحه ٢٥ : فى القبح إذا كان
التأليف منها فقط وأنت تدرك هذا وتستقبحه كما يقبح عندك بعض الأمزجة من الألوان
وبعض