الصفحه ٧٧ : «معانى النحو» فى كتابه «دلائل
الإعجاز» و «البيان» فى كتابه «أسرار البلاغة» لكن هذا الوقوف لا يعنى أنّه
الصفحه ١٥١ : تعظيم لشأن العباد بأنّهم عباد الله. ومن تعظيم
شأن المضاف إليه قولك : «كتابى من أجلّ الكتب» ففيه تعظيم
الصفحه ١٥٧ : والعهد : مثل «زيد كاتب وعمرو شاعر» حيث يراد إفادة الإخبار بمجرد
الكتابة والشعر لا حصر الكتابة فى «زيد
الصفحه ١٧٨ : أنّ محمدا مقصور على الكتابة وحدها بحيث لا يتعداها
إلى شىء آخر ، لأن الحقيقة والواقع خلاف ذلك ، وإنّما
الصفحه ١٨٥ :
أواخر الأبيات التى تقابل مطالعها وابتداءاتها وتطرق إلى فواصل كتاب الله. وقال
إنّ من حسن المقطع جودة
الصفحه ١٨٨ : : (الم. ذلِكَ الْكِتابُ
لا رَيْبَ فِيهِ)(١) ، فانّ وزان (لا رَيْبَ فِيهِ) وزان نفسه فى «جاءنى محمد نفسه
الصفحه ٢٠٧ : ، ووضعوا له
حدودا وأقساما ، وبينوا مواضعه ، لأنّه ليس بمحمود فى كل موضع ولا بمختار فى كل
كتاب بل لكل مقام
الصفحه ٢٢٤ :
١ ـ إعادة
الأسماء والصفات ، كقوله تعالى : (الم. ذلِكَ الْكِتابُ
لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً
الصفحه ٢٢٨ : يَحْيى خُذِ الْكِتابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْناهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا)(١).
هذا الكلام قد
حذف منه جملة دل عليها
الصفحه ٢٥٧ : يتبعهم فيما سهوا فيه» (٢). وذكر رأى الذين يذهبون إلى أنّ القلب جاء فى كتاب الله
كقوله : (ما إِنَّ
الصفحه ٢٩١ : ه ـ م.
السبكى (بهاء
الدين) :
٣٨ ـ عروس
الأفراح فى شرح تلخيص المفتاح (مطبوع فى كتاب شروح التلخيص). القاهره
الصفحه ٩ :
الكتاب الأول
الفصاحة والبلاغة
الصفحه ٣٦ : فى خاتمة كتابه «دلائل
الإعجاز» : «واعلم أنّا لا نأبى أن تكون مذاقة الحروف وسلامتها مما يثقل على
الصفحه ٣٨ : بها
اهتماما عظيما وصحّح كثيرا من الآراء فى كتابيه «المثل السائر فى أدب الكاتب
والشاعر» و «الجامع
الصفحه ٣٩ : يحتاج فهمها إلى استخراج من كتاب لغة ، وإنمّا كانت بهذه
الصفة ؛ لأنّها تكون مألوفة الاستعمال بين أرباب