الصفحه ٩١ :
فالخبر ثلاثة
أضرب :
الاول
: الابتدائى ،
وهو الخبر الذى يكون خاليا من المؤكدات لأنّ المخاطب خالى
الصفحه ١٦ :
الوحشى من الكلام يفهمه الوحشى من الناس كما يفهم السوقى رطانة السوقى. (١)
لقد اهتم
الجاحظ
الصفحه ١٨ :
ـ ضرب منه حسن
لفظه وجاد معناه ، كقول القائل فى بعض بنى أمية (١) :
فى كفه
خيزران ريحه عبق
الصفحه ١٠٥ :
٩ ـ الأمر :
ومنه قوله تعالى : (وَالْمُطَلَّقاتُ
يَتَرَبَّصْنَ)(١) وقوله :
(وَالْوالِداتُ
الصفحه ٢٠٨ :
وتحدث ابن رشيق
عن الإيجاز وذكر تعريف الرمانى وهو : «الإيجاز هو العبارة عن الغرض بأقل ما يمكن
من
الصفحه ٢٥٥ :
لم يتركا أحدا من أهلها إلّا استطعماه وأبى ، ومع ذلك قابلهم بأحسن الجزاء
، وفيه التنبيه على محاسن
الصفحه ٢٦٥ :
الظاهر ـ أساليب متفننة إذ ما من مقتضى ظاهرى إلّا ولهذا النوع مدخل فيه
بجهة من جهات البلاغة على ما
الصفحه ٢٧٣ :
بالمعنى لا بالصورة أشهى غذاء لروحه وأطيب قرى لها» (١).
وأدخله ثانية
فى علم البديع وعده من المحسنات
الصفحه ٢٧٨ :
لنفسه ، وهو يريد مناصحتهم ليتلطف بهم ويريهم أنّه لا يريد لهم إلّا ما
يريد لنفسه ثم انقضى غرضه من
الصفحه ٢٧ :
قاده إلى ذلك ، فليت شعرى من حظر عليه القوافى واقتصر به على الثاء دون غيرها من
الحروف» (١).
الرابع
الصفحه ٣٢ :
على بعض من حيث نطقوا وتكلموا وأخبروا السامعين عن الأغراض والمقاصد وراموا
أن يعلموهم ما فى نفوسهم
الصفحه ٧١ : مع الضم من أن يكون لكل كلمة صفة ، وقد
يجوز فى هذه الصفة أن تكون بالمواضعة التى تتناول الضم ، وقد تكون
الصفحه ٩٨ : آمُرُهُ
لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُوناً مِنَ الصَّاغِرِينَ)(١) وقوله : (لَنَسْفَعاً
بِالنَّاصِيَةِ)(٢).
ومنه
الصفحه ١٠٢ :
فهل كان ما جرى
بين خلف وبشار بمحضر من أبى عمرو بن العلاء ـ وهم من فحولة هذا الفن ـ إلّا للطف
الصفحه ١٧٥ : : «أجاءك رجل؟» فأنت تريد أن تسأله : هل كان مجىء من أحد من الرجال إليه. فان
قدمت الاسم فقلت : «أرجل جا