الصفحه ٢٥٦ : لازما فأتى بالثانى على صورته من التجرد عن المفعول ثم أتى
به خبرا بعد اعتدال الكلام وحصول التماثل فى
الصفحه ٢٦٩ : الأول
من محاسن الكلام التى ذكرها ابن المعتز ، وقد قال فى تعريفه : «هو انصراف المتكلم
عن المخاطبة إلى
الصفحه ٢٨٧ : : «جميع باب التغليب من
المجاز ، لأنّ اللفظ لم يستعمل فيما وضع له ، ألا ترى أنّ القانتين موضوع للذكور
الصفحه ٧٨ : هذا التبويب الذى
تتضح فيه النزعة المنطقية. ويلاحظ أنّه قدّم البحث فى الخبر مع أنّ كثيرا من
الموضوعات
الصفحه ٨٦ : حكمه لاعتقاد المخبر صوابا كان أو خطأ ، وكذبه مطابقة حكمه
له. واحتج بوجهين :
أحدهما : أنّ
من اعتقد
الصفحه ٨٧ : لأنّهم لم يعتقدوا
صدقه ، فثبت أنّ من الخبر ما ليس بصادق ولا كاذب (٢).
__________________
(١) سبأ
الصفحه ٨٩ : التعريف يصدق على كل كلام يؤخذ
من غير النظر إلى قائله. والأخبار التى وردت فى القرآن الكريم وأحاديث النبى
الصفحه ١٢١ :
٥ ـ التعظيم : كقول المتنبى فى
الرثاء :
من للمحافل والجحافل
والسّرى
فقدت بفقدك
نيّرا لا
الصفحه ١٢٤ : تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذابٍ
أَلِيمٍ؟ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَرَسُولِهِ ، وَتُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ١٢٦ : على وجوه كثير منها : مجرد
الإثبات ، والاثبات مع الافتخار ، والتوبيخ والعقاب ، والتبكيت ، والتسوية
الصفحه ١٣١ : ء
فأحسنوا وأضافوا ، وهى من وسائل التعبير وطرقه المتشعبة. ويقدر الأديب على أن
يتوسع فيها وأن يأتى بما لم يسبق
الصفحه ١٣٣ : وغيرهما من أعلام
المدرسة الأدبية فلم يتجهوا هذا الاتجاه ولم ينحوا هذا المنحى ، وإنّما كانوا
يحكّمون الذوق
الصفحه ١٣٦ : رُدِدْتُ إِلى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْراً مِنْها
مُنْقَلَباً)(١) فـ «الساعة» مسند إليه لأنّها مبتدأ فى الأصل
الصفحه ١٣٩ : ، لأنه خبر للمبتدأ
فى الأصل.
وقول عروة بن
الورد :
ومن يك مثلى
ذا عيال ومقترا
من
الصفحه ١٧٦ : القصربين
:
١ ـ المبتدأ
والخبر : كقوله تعالى : (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ