الصفحه ١١٨ : تشتر
العبد إلّا والعصا معه
إنّ العبيد
لأنجاس مناكيد
٨ ـ التيئيس : ومنه قوله
الصفحه ١١٩ : البلاغة؟».
٢ ـ من :
للسؤال عن الجنس مثل : «من هذا؟».
٣ ـ أى :
للسؤال عما يميز أحد المتشاركين فى أمر
الصفحه ١٢٠ : أَيَّانَ
يَوْمُ الدِّينِ)(٢).
ولكن الاستفهام
قد يخرج عن معانيه الأصلية إلى معان كثيرة منها :
١ ـ النفى
الصفحه ١٣٨ :
فالكلمات «خلف»
و «أخى» و «ولدى» كل واحدة منها خبر ، أى مسند.
٤ ـ المبتدأ
المكتفى بمرفوعه : وهو
الصفحه ١٤٠ : لونان من التعبير :
الأول :
الابتداء بالاسم أو تقديمه على الفعل ، وهذا النوع من الجمل هو ما يطلق عليه
الصفحه ١٤١ : من غير عزم عليه ولا شرح صدرهم به.
أما توجيه
الخطاب بالجملة الفعلية فيراد به الإخبار بمطلق العمل
الصفحه ١٧٠ :
البرية فيه
حيوان مستحدث
من جماد
٣ ـ أن يقصد تعجيل المسرة إن كان
فى ذكر المسند
الصفحه ١٨٣ :
وهذه الطرق
الأربعة تختلف من وجوه :
الأول : أنّ
دلالة الثلاثة الأولى بالوضع دون الرابع.
الثانى
الصفحه ١٩١ : الجملتين ، ولذلك ترك العطف بينهما لكمال الانقطاع.
الثالث : أن
تكون الجملة الثانية جوابا عن سؤال يفهم من
الصفحه ١٩٣ : ـ كأنه قيل :
من يسبحه؟ فقيل : رجال.
وقد يحذف الاستئناف
كله ويقام ما يدل عليه مقامه ، كقول الشاعر
الصفحه ١٩٩ :
محسنات الوصل :
من محسنات
الوصل تناسب الجملتين فى الاسمية والفعلية ، وتناسب الجملتين الفعليتين فى
الصفحه ٢٠٠ : ونحن نفهم من
عبارة المفتاح عدم اختصاصها بها ، وإنما هو الأصل فى الجمل حيث قال : «تمييز موضع
العطف عن
الصفحه ٢١٣ :
قِتالاً لَاتَّبَعْناكُمْ)(٥) مع أنّهم كانوا أخبر الناس بالحرب ، فكيف يقولون بأنّهم
لا يعرفونها؟ فلا بد من
الصفحه ٢٣٠ : من
المصطلحات التى تتردد ، وقد ذم بعضهم هذا الأسلوب وميّز بينه وبين الإطناب فقال
أبو هلال : «فالإطناب
الصفحه ٢٣١ : » (١) وسمّى الذى يتعين فيه الزائد حشوا.
أقسامه :
يأتى الإطناب
على أشكال مختلفة منها :
١ ـ الإيضاح
بعد