الصفحه ٢٣٣ : على فضل الخاص حتى كأنه ليس من جنس العام تنزيلا للتقارير فى الوصف
منزلة التقارير فى الذات ، كقوله تعالى
الصفحه ٢٣٥ : إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ
عَمِلُوا السُّوءَ بِجَهالَةٍ ، ثُمَّ تابُوا مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَأَصْلَحُوا
الصفحه ٢٣٦ :
فيا قبر معن
أنت أوّل حفرة
من الأرض
خطّت للسماحة موضعا
ويا قبر
الصفحه ٢٤١ : على المؤمنين لتوهم
أنّ ذلتهم لضعفهم ، فلما قال «أعزة على الكافرين» علم أنّها منهم تواضع لهم.
ومنه
الصفحه ٢٥١ :
موضع المضمر : «والعجيب أن البيانيين لم يذكروه فى أقسام الإطناب» (١) وذكر أن منه قول النابغة الجعدى
الصفحه ٢٥٨ : أمثلة مذكورة منها قول عروة بن الورد العبسى :
فلو أنّى
شهدت أبا سعاد
غداة غدا
الصفحه ٢٦٠ : مقلوب. وتمكن الدلالة على أنّ قوله «لم أصب» فى البيت
بمعنى «لم ألف» دون ما يقولون من أنّ مراده به لم أجرح
الصفحه ٢٦١ :
فيه التأويل فواجب أن لا يعمل عليه وأن يوقف عنده» (١). وهذا ما ذهب إليه ابن سنان من قبل ، بل إنّ
الصفحه ٢٧٠ :
الأول : أن
يفرغ المتكلم من المعنى فاذا ظننت أنه يريد أن يجاوزه يلتفت إليه فيذكره بغير ما
تقدم ذكره
الصفحه ٢٨٢ :
ومما ينخرط فى
هذا النوع الرجوع من خطاب الغيبة إلى خطاب النفس كقوله تعالى : (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى
الصفحه ١٥ : مستكرها وكانت ألفاظ البيت من الشعر لا يقع بعضها مماثلا لبعض كان
بينها من التنافر ما بين أولاد العلّات
الصفحه ٢٦ : (١)
فانك تجد فى «الجرشى»
تأليفا يكرهه السمع وينبو عنه ، وأين كلمة «النفس» من هذه اللفظة الثقيلة؟
الثالث
الصفحه ٣٧ :
والعمدة فيخرج إلى ما ذكرنا من شناعات (١)» ، فهو لم ينكر فصاحة الألفاظ ونغمها ولكنه لم يرد أن
يفسر
الصفحه ٦١ :
الأنواع الأدبية» وحجتهم أنّ مصطلح «البلاغة» قد رثّ من كثرة ما تداولته
الأجيال وأصبح مقترنا بألوان
الصفحه ٧٢ :
واضحة عنها إلا ما كان من كلام القاضى عبد الجبار الذى ربط الفصاحة بالنظم وبنى
عليها رأيه فى إعجاز القرآن