الصفحه ١٥٥ : تعن بها كتب النحو المتأخرة ، ولا نجدها إلّا فى كتب البلاغة
وفى مقدمتها «دلائل الإعجاز» وكان حقها أن
الصفحه ١٥٩ : غباوة السامع حتى أنّه لا يفهم إلّا بالتصريح.
٤ ـ زيادة
الإيضاح والتقرير : كقوله تعالى : (أُولئِكَ عَلى
الصفحه ١٦٠ : تخصيصه
بمعين وحدهما لا يقتضيان ذكره وإلّا فيكون ذكره واجبا» (٣).
أما ذكر المسند
فللأسباب التى تقدمت فى
الصفحه ١٦١ : لم تبن. وهذه جملة قد تنكرها حتى
تخبر وتدفعها حتى تنظر» (٣).
ولا يجوز حذف
المسند إليه إلّا إذا دل
الصفحه ١٦٤ : الدواعى والأسباب التى يقتضيها المقام (٣).
ولا يجوز حذف
المسند إلّا إذا دل عليه دليل ، ويترجح حذفه إذا
الصفحه ١٦٧ : الأمر
أنّ الحزّ مضى فى اللحم حتى لم يرده إلا العظم.
٣ـ تضمن إيقاع
الفعل على صريح لفظه إظهارا لكمال
الصفحه ١٦٨ : :
التقدم بالذات ، كتقدم الواحد على الاثنين ، على معنى أن الوحدة لا يمكن تحقق
الاثنينية إلا بعد سبقها
الصفحه ١٧٥ : الجنس لأنّه لا يكون لسؤالك
حينئذ متعلق من حيث لا يبقى بعد الجنس إلا العين. والنكرة لا تدل على عين شى
الصفحه ١٨٢ : إلّا أنا (١)
٣ ـ العطف بـ «لا» أو «لكن» أو «بل»
: فان كان العطف بـ «لا» كان المقصور عليه
الصفحه ١٨٩ :
ومن أمثلة كون
الجملة الثانية توكيدا للأولى قول المتنبى :
وما الدّهر
إلّا من رواة قصائدى
الصفحه ١٩٠ : :
أقول له ارحل
لا تقيمنّ عندنا
وإلّا فكن فى
السّرّ والجهر مسلما
وقد فصل «لا
تقيمن
الصفحه ١٩٤ : لفظا كقوله
تعالى : «وَإِذْ أَخَذْنا مِيثاقَ بَنِي
إِسْرائِيلَ ، لا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللهَ
الصفحه ١٩٨ : .
٦ ـ ومما يجىء
بالواو وغير الواو الماضى ، وهو لا يقع حالا إلّا مع «قد» مظهرة أو مقدرة مثل : «أتانى
وقد جهده
الصفحه ٢٠٠ :
مفردان وأمكن من جهة الصناعة عطف أحدهما على الآخر فان كان بينهما جامع تم الوصل
وإلّا كان الفصل هو الأساس
الصفحه ٢٠٢ : على الفعل. وقال إنّ مثل «مررت برجل يقوم قاعد» ممتنع
إلّا على وجه. وجوّزه الزجاج كعطف الفعل على الاسم