الصفحه ٣٢ :
على بعض من حيث نطقوا وتكلموا وأخبروا السامعين عن الأغراض والمقاصد وراموا
أن يعلموهم ما فى نفوسهم
الصفحه ٤٣ : وانحصار علم البلاغة فى المعانى والبيان ـ تكلم على صفات
الألفاظ وما ينبغى أن تكون عليه. وكان بحثه إيذانا
الصفحه ٨٢ :
ولم يأخذ
السكاكى برأى عبد القاهر مع أنّه اعتمد على كتابيه وجرّدهما من النزعة الأدبية
وأحالهما هيا
الصفحه ٩٣ :
مؤكداته :
للخبر مؤكدات
كثيرة منها :
١ ـ إنّ : وهى
التى تنصب الاسم وترفع الخبر ، ومنها قوله
الصفحه ٩٥ : الرِّزْقَ
لِمَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَيَقْدِرُ لَوْ لا أَنْ مَنَّ اللهُ عَلَيْنا
لَخَسَفَ بِنا
الصفحه ١٩٤ :
الخامس : أن
تكون الجملتان متوسطتين بين كمال الاتصال وكمال الانقطاع مع قيام المانع من الوصل
كأن
الصفحه ٢٥١ :
موضع المضمر : «والعجيب أن البيانيين لم يذكروه فى أقسام الإطناب» (١) وذكر أن منه قول النابغة الجعدى
الصفحه ٢٧٠ :
الأول : أن
يفرغ المتكلم من المعنى فاذا ظننت أنه يريد أن يجاوزه يلتفت إليه فيذكره بغير ما
تقدم ذكره
الصفحه ٢٤ :
والفصاحة ـ
عنده : «الظهور والبيان» (١) ، والفرق بينها وبين البلاغة» أنّ الفصاحة مقصورة على
وصف
الصفحه ٣٥ : بترتيب الألفاظ
والتأليف بينها ، يقول : «ومعلوم أنّ سبيل الكلام سبيل التصوير والصياغة ، وأنّ
سبيل المعنى
الصفحه ٣٨ : الكبير». يقول عن الفصاحة : «اعلم أنّ هذا باب متعذر على
الوالج ومسلك متوعر على الناهج ، ولم يزل العلماء من
الصفحه ٦٨ : البحوث نظما وإنّما هى
قواعد تسير عليها العرب فى كلامها أو إنشائها. ولا نستطيع أن ننسب إليهم بعد ذلك
نظرية
الصفحه ٧٢ : هو توخى معانى النحو وقد حصر موضوعاته فى قوله : «واعلم
أن ليس النظم إلا أن تضع كلامك الوضع الذى يقتضيه
الصفحه ٧٥ :
بعضها إلى بعض لا يريد فى نضده ذلك أن تجىء له منه هيئة أو صورة ، بل ليس
إلا أن تكون مجموعة فى رأى
الصفحه ٩٦ :
٧ ـ أمّا : وهى
حرف شرط وتفصيل وتوكيد ، ومنه قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا
يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ