الصفحه ١٢٠ : :
كقوله تعالى : (هَلْ جَزاءُ
الْإِحْسانِ إِلَّا الْإِحْسانُ)(٣).
وقول البحترى :
هل الدهر
إلّا
الصفحه ١٢٤ : :
كقوله تعالى : (أَلا تُحِبُّونَ أَنْ
يَغْفِرَ اللهُ لَكُمْ؟)(٩) ، وقوله تعالى : (أَلا تُقاتِلُونَ
قَوْماً
الصفحه ١٢٦ : ما بعد الأداة منفى ، ولذلك تصحبه «إلّا»
كقوله تعالى : (فَهَلْ يُهْلَكُ
إِلَّا الْقَوْمُ الْفاسِقُونَ
الصفحه ١٢٩ : فينبه بخمسة أشياء : بـ «يا» و «أيا» و «هيا» و «أى» وبالألف
نحو قولك : «أحار بن عمرو» إلّا أنّ الأربعة
الصفحه ١٧٣ :
وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ.) ألا ترى أنّه تقدّم قوله تعالى : (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ.
الرَّحْمنِ
الصفحه ١٨٠ : قصر
الموصوف على الصفة إفرادا عدم تنافى الصفتين حتى تكون المنفية فى قولنا : «ما زيد
إلّا شاعر» كونه
الصفحه ١٩٦ : »
مرتبط بقوله «تولوا بغتة» وذلك أن الثانية مسبب والأولى سبب. ألا ترى أنّ المعنى «تولوا
بغتة فتوهمت أن بينا
الصفحه ٢١٥ :
وقوله :
ولا إلّا بأن
يصغى وأحكى
فليتك لا
يتيّمه هواكا
فقوله «ولا
الصفحه ٢٢٢ : وَما خَلْفَكُمْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ. وَما
تَأْتِيهِمْ مِنْ آيَةٍ مِنْ آياتِ رَبِّهِمْ إِلَّا كانُوا
الصفحه ٢٢٧ : فَذَرُوهُ فِي سُنْبُلِهِ إِلَّا قَلِيلاً
مِمَّا تَأْكُلُونَ ، ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذلِكَ سَبْعٌ شِدادٌ
الصفحه ٢٢٩ : هو بيان ، والبيان لا يكون إلّا بالإشباع ، والشفاء لا يقع
إلّا بالإقناع ، وأفضل الكلام أبينه ، وأبينه
الصفحه ٢٤٦ : )(٣)
وقوله : (وَلا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا
بِأَهْلِهِ)(٤)
وقوله : (وَإِذا رَأَيْتَ الَّذِينَ
الصفحه ٢٦٨ : الغيبة ، ففيه تغليب المخاطب على الغائب ، وإلّا لما صح
ذكر الجميع ـ الناس والأنعام ـ بطريق الخطاب لأنّ
الصفحه ١٤ : ذكر سبع سماوات لم يقل الأرضين. ألا تراه لا يجمع
الأرض أرضين ولا السمع أسماعا. والجارى على أفواه العامة
الصفحه ٢٠ : بمستعمل إلّا فى الفرط.
ـ ولا يتكلم به
إلّا شاذا ، وذلك هو الوحشى الذى مدح عمر بن الخطاب ـ رضى الله عنه