الصفحه ٢٣٣ : وَمِيكالَ)(٣) و «جبريل» و «ميكائيل» من الملائكة.
وقوله : (وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ
إِلَى
الصفحه ٢٤١ : على المؤمنين لتوهم
أنّ ذلتهم لضعفهم ، فلما قال «أعزة على الكافرين» علم أنّها منهم تواضع لهم.
ومنه
الصفحه ٢٦٠ : مقلوب. وتمكن الدلالة على أنّ قوله «لم أصب» فى البيت
بمعنى «لم ألف» دون ما يقولون من أنّ مراده به لم أجرح
الصفحه ٦ : من البلاغة حتى تعود إلى النحو أصالته وحتى نجد أساتذة النحو يغيّرون طرق
تدريسه ويعنون بالأساليب
الصفحه ١٥ : مستكرها وكانت ألفاظ البيت من الشعر لا يقع بعضها مماثلا لبعض كان
بينها من التنافر ما بين أولاد العلّات
الصفحه ٢٠ :
المبرد :
وليس فيما كتب
المبرد (ـ ه) إشارة إلى الفصاحة وإن كان يفضل أن تكون الألفاظ جزلة
الصفحه ٩٣ : كل أحد ولا يسلم أنّ الغنى فى اليأس ، فلما كان كذلك كان الموضع موضع
فقر إلى التأكيد فلذلك كان من حسنها
الصفحه ١٧٢ : تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجاهِلُونَ. وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ
وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ
الصفحه ٢١٦ : كَبِيرٌ. فَسَقى لَهُما ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقالَ :
رَبِّ إِنِّي لِما أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ
الصفحه ٢١٩ : كِتابِ اللهِ إِلى يَوْمِ الْبَعْثِ فَهذا يَوْمُ الْبَعْثِ وَلكِنَّكُمْ
كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ)(١)
يقول
الصفحه ٥٠ : .
وكنا قد دعونا ـ
كما دعا أمين الخولى ـ إلى الاقتصار على مصطلح «البلاغة» للدلالة على الفصاحة
والبلاغة
الصفحه ٥٢ : ويستشعرون منه الخوف استشعائرا» (٣).
فى الحديث :
وليس فى أحاديث
النبى ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ما يشير إلى
الصفحه ١٨٣ :
وهذه الطرق
الأربعة تختلف من وجوه :
الأول : أنّ
دلالة الثلاثة الأولى بالوضع دون الرابع.
الثانى
الصفحه ٢٣١ : الشعور به من وجه دون وجه تشوقت النفس إلى العلم بالمجهول فيحصل لها
بسبب المعلوم لذة.
الرابع :
لتفخيم
الصفحه ٢٦٢ : إلى مكان قريب تتوارى فيه ليكون ما يقولونه بمسمع منك
فانظر ماذا يرجعون ، فيقال : إنّه دخل من كوّة فألقى