الصفحه ١٤٧ :
الفحشاء ، والمذكور أدل عليه من «امرأة العزيز» وغيره ، والعدول عن التصريح
باب من البلاغة يصار إليه
الصفحه ١٥٢ :
أمّا تعريف
المسند فلإفادة السامع إمّا حكما على أمر معلوم له بطريق من طرق التعريف بأمر آخر
معلوم له
الصفحه ١٥٧ :
«يمينه» تحاشيا من نسبة السآمة إلى يمين الممدوح.
٨ ـ وقد يكون
لقصد النكارة والجهل بالمسمى كقوله تعالى
الصفحه ١٦٨ : الإمام على المأموم وتقدم من يقرب إلى الحائط دون من تأخر
عنه.
الخامسة :
التقدم بالزمان ، كتقدم الشيخ على
الصفحه ١٧١ : البحر
٣ ـ التفاؤل بتقديم ما يسر : مثل :
«عليه من الرحمن ما يستحقه».
٤ ـ التشويق
إلى ذكر
الصفحه ١٨١ : عندنا كاذبون فيها.
ومنه : «ما
محمد إلّا شاعر» ووجه القصر فيه أنّه متى قيل : «ما محمد» توجه النفى إلى
الصفحه ٨٤ : لا يكون لها خارج ، الأول الخبر ، والثانى الإنشاء. ثم الخبر لا بد له من إسناد
ومسند إليه ومسند
الصفحه ٩٢ : ينكره المخاطب إنكارا يحتاج إلى أن يؤكد بأكثر من مؤكد. ففى قوله
تعالى : (وَاضْرِبْ لَهُمْ
مَثَلاً
الصفحه ١١١ : الفعل على وجه الاستعلاء والإلزام إلى معان أخرى تفهم
من سياق الكلام ، ومن هذه الأغراض المجازية
الصفحه ١٢٩ :
ومنه قول ابن
زيدون :
يا سارى
البرق غاد القصر واسق به
من كان صرف
الهوى
الصفحه ١٤٤ :
أخلفتنى ما وعدتنى
وأشمتّ بى من
كان فيك يلوم
وقول الآخر :
أنت الذى
تنزل
الصفحه ١٧٤ : تحليل الأساليب
البلاغية ، ونقل النحو من الإعراب والبناء إلى المعانى التى تحتملها العبارات ،
وكانت نظريته
الصفحه ١٨٧ :
ودراسة أبى
هلال وغيره من البلاغيين والنقاد لهذا الموضوع تختلف عن دراسة البلاغيين المتأخرين
، ولذلك
الصفحه ١٨٨ :
وانصرف إلى الكلام على الجامع وأنواعه ، واستفاد الخطيب القزوينى من
الرجلين فكانه بحثه للفصل والوصل
الصفحه ٢٢٥ :
إِذْ
قَضَيْنا إِلى مُوسَى الْأَمْرَ وَما كُنْتَ مِنَ الشَّاهِدِينَ. وَلكِنَّا
أَنْشَأْنا قُرُوناً