الصفحه ٩٤ : دنيا بابساس (١)
حريان أن لا
يقذفا (٢) بمذلة
كريما وأن لا
يحوجاه إلى الناس
الصفحه ١٢٧ : السَّماواتِ فَأَطَّلِعَ إِلى إِلهِ مُوسى)(٧).
ومنه قول
الشاعر :
أسرب القطا
هل من يعير جناحه
الصفحه ١٥٥ :
مطالعها إلى مغاربها وينظرها بالبصيرة من منسمها إلى غاربها فيحصل فى النفس لها
فخامة وتكتسى
الصفحه ٢٠٦ : .
وهذا الأسلوب
من أهم خصائص اللغة العربية فى القديم ، فقد كان العرب لا يميلون إلى الاطالة
والشرح والإسهاب
الصفحه ٢٠٩ :
على المعنى من غير أن يزيد عليه ، والتطويل هو ضد ذلك ، وهو أن يدل على
المعنى بلفظ يكفيك بعضه فى
الصفحه ٦٠ : الفصيح من غيره.
وقسّم البلاغة
إلى ثلاثة أقسام ، فكان ما يحترز به عن الخطأ علم المعانى ، وما يحترز به عن
الصفحه ١٤٩ :
وربما جعل
البعد ذريعة إلى التعظيم كقوله تعالى : (الم. ذلِكَ الْكِتابُ)(١) ذهابا إلى أبعد درجته
الصفحه ١٧٩ : بذلك انتفاء صفة الشعر أو الرسم منه.
وينقسم القصر
الإضافى فقط بحسب حال المخاطب إلى ثلاثة أقسام
الصفحه ٢٥٦ :
الضلال وقسم التذكير فأسند الفعل الثانى إلى ظاهر حيث أسند الأول ولم يوصل
بضمير مفصول لكون الأول
الصفحه ١٣٣ : وغيرهما من أعلام
المدرسة الأدبية فلم يتجهوا هذا الاتجاه ولم ينحوا هذا المنحى ، وإنّما كانوا
يحكّمون الذوق
الصفحه ٤٥ : تخريجه ، فقيل : هو من قولهم للسيوف «سريجية»
منسوبة إلى قين يقال له سريج ، يريد أنّه فى الاستواء والدقة
الصفحه ٧٣ : مرجع تلك الصحة وذلك
الفساد وتلك المزية وذلك الفضل إلى معانى النحو وأحكامه ، ووجدته يدخل فى أصل من
أصوله
الصفحه ١٦ :
الوحشى من الكلام يفهمه الوحشى من الناس كما يفهم السوقى رطانة السوقى. (١)
لقد اهتم
الجاحظ
الصفحه ٣٣ : فانظر إلى قول عمر بن أبى ربيعة :
ومن مالىء
عينيه من شىء غيره
إذا راح نحو
الجمرة
الصفحه ٢٥٥ : تعالى : (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ
النَّاسِ. مَلِكِ النَّاسِ. إِلهِ النَّاسِ. مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ