الصفحه ٦٢ : الأدبى الجديد ، جامعا كثيرا من المباحث التى لا يمكن أن
تضمها المصطلحات الجديدة كالفصاحة أو دراسة الألفاظ
الصفحه ٧٦ : البلاغيون فيجعل الالتفات
من البيان ويقول فى العدول عن لفظ الغيبة إلى لفظ الخطاب : «قلت : هذا يسمى
الالتفات
الصفحه ٢٢١ : مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ
وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ)(١).
وتقديره : لو
الصفحه ٥٤ : ، فلا يكون لفظه إلى سمعك أسبق من
معناه إلى قلبك (٤)»
وليس فى هذا
التعريف ما يشير إلى المعنى الاصطلاحى
الصفحه ٩٥ : الرِّزْقَ
لِمَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَيَقْدِرُ لَوْ لا أَنْ مَنَّ اللهُ عَلَيْنا
لَخَسَفَ بِنا
الصفحه ٢٠٣ :
عبارات متعارف الأوساط ، وكان الإطناب أداءه بأكثر من عباراتهم ، سواء كانت القلة
أو الكثرة راجعة إلى الجمل
الصفحه ٢٨٣ : ».
٧ ـ الالتفات
من الفعل المستقبل إلى فعل الأمر :
ومنه قوله تعالى
: «قالُوا يا هُودُ ما جِئْتَنا
بِبَيِّنَةٍ
الصفحه ٢٨٤ :
٩ ـ الالتفات
من الفعل الماضى إلى المستقبل :
ومنه قوله
تعالى : (وَاللهُ الَّذِي
أَرْسَلَ
الصفحه ٥٥ :
مقاربة أختها ومعاضدة شكلها ، وأن يقرب بها البعيد ، ويحذف منها الفضول» (١).
ومصطلح «البلاغة»
فى هذه
الصفحه ١٣٢ : :
المسند إليه والمسند ، وإذا ما حذف منها أحد هذين الركنين فان النحاة يلجأون إلى
التقدير ليستقيم الكلام
الصفحه ٢٣ :
الحروف وليس له قصد إلى المعنى الذى يؤديه. وقد يجوز مع هذا أن يسمى الكلام
الواحد فصيحا بليغا إذا
الصفحه ٣٠ :
الحروف وخروج الكلمة بذلك عن المعتاد فى الألفاظ إلى الشاذ النادر.
ومنه قول
المتنبى :
إنّ الكريم
الصفحه ٢٢٤ : . وَالَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ
هُمْ يُوقِنُونَ
الصفحه ٧٢ :
واضحة عنها إلا ما كان من كلام القاضى عبد الجبار الذى ربط الفصاحة بالنظم وبنى
عليها رأيه فى إعجاز القرآن
الصفحه ٨٨ :
وانتقلت هذه
المباحث إلى كتب البلاغة والأدب ، فقال ابن قتيبة (ـ ه) وهو يتحدث عما كان فى
زمانه من