الصفحه ١٠٤ :
٥ ـ المدح :
ومنه قول النابغة الذبيانى :
فإنك شمس
والملوك كواكب
إذا طلعت لم
الصفحه ١١٠ : الطلبى لما فيه من
تفنن فى القول لخروجه عن أغراضه الحقيقية إلى أغراض مجازية تفهم من سياق الكلام.
الإنشا
الصفحه ١٤٢ : الحقيقة وزمانها ، وقال فخر الدين الرازى : «إن كان الغرض من
الإخبار الإثبات المطلق غير المشعر بزمان وجب أن
الصفحه ١٤٥ :
من البيض
الوجوه بنى سنان
لو انّك
تستضىء بهم أضاءوا
هم حلّوا
الصفحه ١٥٤ : حسان :
وإنّ سنام
المجد من آل هاشم
بنو بنت
مخزوم ووالدك العبد
أراد أن
الصفحه ١٠٠ : وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيراً وَاتَّخَذُوا مِنْ
دُونِهِ آلِهَةً لا يَخْلُقُونَ شَيْئاً
الصفحه ١١٢ : :
دومى على
العهد مادمنا محافظة
فالحرّ من
دان إنصافا كما دينا
٣ ـ التمنى : وهو
الصفحه ١٥٩ :
الذكر والحذف
فى كتب النحو
حديث عن الذكر والحذف ولكن النحاة يهتمون بالواجب منهما ، ويشيرون إلى
الصفحه ١٩٨ :
أقادوا من
دمى وتوّعدونى
وكنت وما
ينهنهنى الوعيد (٤)
وقول الشاعر :
مضوا
الصفحه ٢٥٢ : ءُ)(٧) ، ولم يقل «منها» ولهذا عدل عن ذكر الأرض إلى الجنة وإن
كان المراد بالأرض الجنة.
الرابع : زيادة
التقدير
الصفحه ١١٩ : البلاغة؟».
٢ ـ من :
للسؤال عن الجنس مثل : «من هذا؟».
٣ ـ أى :
للسؤال عما يميز أحد المتشاركين فى أمر
الصفحه ١٣٨ :
فالكلمات «خلف»
و «أخى» و «ولدى» كل واحدة منها خبر ، أى مسند.
٤ ـ المبتدأ
المكتفى بمرفوعه : وهو
الصفحه ١٤٠ : لونان من التعبير :
الأول :
الابتداء بالاسم أو تقديمه على الفعل ، وهذا النوع من الجمل هو ما يطلق عليه
الصفحه ١٤١ : خَلَوْا إِلى شَياطِينِهِمْ قالُوا إِنَّا مَعَكُمْ ، إِنَّما
نَحْنُ مُسْتَهْزِؤُنَ)(٢) فخاطبوا المؤمنين
الصفحه ١٩١ : الجملتين ، ولذلك ترك العطف بينهما لكمال الانقطاع.
الثالث : أن
تكون الجملة الثانية جوابا عن سؤال يفهم من