الصفحه ١٧ : كل آراء عبد القاهر تنحصر فى مسألتين :
الأولى :
إنكاره لما رآه الجاحظ من أهمية فصاحة الألفاظ باعتبار
الصفحه ٣٨ :
ابن الأثير :
وكان ضياء
الدين ابن الأثير (ـ ه) أوضح من السابقين تصورا وفهما للفصاحة ، وقد اهتم
الصفحه ٤٤ : عن فضل بعض القائلين على بعض من حيث نطقوا وتكلموا وأخبروا السامعين عن
الأغراض والمقاصد وراموا أن
الصفحه ١١٥ :
١٥ ـ التعجب :
كقوله تعالى : (أَسْمِعْ بِهِمْ
وَأَبْصِرْ)(١) ، ومنه قول كعب بن زهير :
أحسن
الصفحه ١٢٣ : نَجَّيْنا
بَنِي إِسْرائِيلَ مِنَ الْعَذابِ الْمُهِينِ. مِنْ فِرْعَوْنَ إِنَّهُ كانَ
عالِياً مِنَ
الصفحه ١٤٦ : منكنّ
أم ليلى من البشر
والأصل أن يقول
: «أم هى من البشر» ولكنه ذكر اسمها الصريح تلذذا به
الصفحه ١٨٤ :
الفصل الرابع
الفصل والوصل
قيل للفارسى : ما
البلاغة؟ قال : معرفة الفصل من الوصل.
وذهب كثير من
الصفحه ١٨٥ :
أواخر الأبيات التى تقابل مطالعها وابتداءاتها وتطرق إلى فواصل كتاب الله. وقال
إنّ من حسن المقطع جودة
الصفحه ٢٢٢ : تفتأ ، فحذفت «لا» من الكلام وهى مرادة.
__________________
(١) آل عمران ١٠٦.
(٢) يس ٤٥ ـ ٤٦
الصفحه ٢٢٣ :
ومنه قول امرئ
القيس :
فقلت : يمين
الله أبرح قاعدا
ولو قطعّوا
رأسى لديك
الصفحه ٢٤٢ : من يذهب إلى أنّ الاعتراض هو الحشو (٤) ، وفرّق ابن حجة الحموى بينهما ، وقال : «والفرق بينهما
ظاهر
الصفحه ٢٤٩ : الظاهر إلى غيره لاختصاصه بحكم غريب ، كقول ابن الراوندى :
كم عاقل عاقل
أعيت مذاهبه
الصفحه ٨٢ :
ولم يأخذ
السكاكى برأى عبد القاهر مع أنّه اعتمد على كتابيه وجرّدهما من النزعة الأدبية
وأحالهما هيا
الصفحه ٨٣ :
ثالث ، وللقصر وأنواعه وطرقه فصل رابع ، ولتقييد المسند والمسند إليه فصل
خامس. ولا بدّ من بحث الفصل
الصفحه ١٠٣ :
١ ـ إظهار
الضعف : ومنه قوله تعالى : (قالَ رَبِّ إِنِّي
وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ