الصفحه ٦٣ : جدوى. وكما لا تقيم الشعر فى نفس من لا ذوق له ، كذلك لا
تفهم هذا الشأن من لم يؤت الآلة التى بها يفهم
الصفحه ١٨ : ، وإن نظرت إلى ما تحتها من
المعنى وجدته : ولمّا قطعنا أيام منى واستلمنا الأركان وعالينا إبلنا الأنضا
الصفحه ٢٦٥ : يترقبه من فهمه التوعيد
بألطف وجه مشيرا إلى أنّ من كان مثله من السلطنة إنما يناسبه أن يجود بأن يحمل على
الصفحه ٢٧ :
قاده إلى ذلك ، فليت شعرى من حظر عليه القوافى واقتصر به على الثاء دون غيرها من
الحروف» (١).
الرابع
الصفحه ٣٢ : ءتها ، يقول : «ولن تجد
أيمن طائرا ، وأحسن أولا وآخرا ، وأهدى إلى الاحسان ، وأجلب للاستحسان من أن ترسل
الصفحه ٤٣ : : «للناس فى تفسير الفصاحة والبلاغة أقوال مختلفة لم أجد ـ فيما
بلغنى منها ـ ما يصلح لتعريفهما به ولا ما يشير
الصفحه ٧١ : مع الضم من أن يكون لكل كلمة صفة ، وقد
يجوز فى هذه الصفة أن تكون بالمواضعة التى تتناول الضم ، وقد تكون
الصفحه ١٠٢ : يخرج على
خلاف مقتضى الظاهر. ولكنه لا يقتصر على ذلك وإنما يخرج مجازا إلى أغراض كثيرة تفهم
من السياق
الصفحه ١٦١ :
من كلامه حرفا من حروف الهجاء أو جميع الحروف المهملة بشرط عدم التكلف
والتعسف (١)» ، وهذا لون من
الصفحه ٢٨٥ :
ومنه قوله
تعالى : (وَيَوْمَ نُسَيِّرُ
الْجِبالَ وَتَرَى الْأَرْضَ بارِزَةً وَحَشَرْناهُمْ فَلَمْ
الصفحه ٩٩ :
ومنها قول زهير
:
ومهما تكن
عند امرىء من خليقة
وإن خالها
تخفى على الله تعلم
الصفحه ١٠٨ :
ومنها الأفعال
المحولة إلى «فعل» مثل («كَبُرَتْ كَلِمَةً
تَخْرُجُ مِنْ أَفْواهِهِمْ)(١).
٢ ـ التعجب
الصفحه ١١٣ : مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ
الْفَجْرِ)(١). وقال القزوينى : «ومن أحسن ما جاء فيه قول كثير
الصفحه ١٦٦ : قال عبد القاهر إنّ الحاجة إلى حذفه أمسّ وإنّ اللطائف فيه أكثر (٣) ، ويكون ذلك لأغراض بلاغية منها
الصفحه ١٩٧ :
كأنياب أغوال
ومثال خلوها من
الواو قولهم «كلّمته فوه إلى فىّ» و «رجع عود على بدئه».
٢ ـ إن كان