الصفحه ١١٦ : تعالى : (انْظُرُوا إِلى
ثَمَرِهِ إِذا أَثْمَرَ)(٥).
ويرى السبكى
أنّ فى غالب هذه المعانى نظرا
الصفحه ١٤٨ : (١)
أوما إلى
الكوماء : هذا طارق
نحرتنى
الأعداء إن لم تنحرى
٢ ـ أو للقصد أنّ
الصفحه ١٦٠ : إلى كل مسند إليه (٢) ، كقول الشاعر :
الله أنجح ما
طلبت به
والبرّ خير
حقيبة
الصفحه ١٦٩ : حكم إلى حكم ويجعل بابا غير بابه
وإعرابه غير إعرابه ، وذلك أن يعمد إلى اسمين يحتمل كل واحد منهما أن
الصفحه ١٨٠ : القصر فى ذلك النوع قصر بالنسبة إلى ما عدا
المقصور عليه على الإطلاق فلا يمكن أن يتصور فى الشركة أو العكس
الصفحه ٢٤٣ :
وللاطناب
بالاعتراض أغراض بلاغية منها :
الأول :
التنزيه : كقوله تعالى : «وَيَجْعَلُونَ
لِلَّهِ
الصفحه ٢٥٠ : )(١)
٢ ـ إدخال
الروع والمهابة فى قلب السامع أو تقوية ما يدعو المخاطب إلى الامتثال والطاعة
ومثاله «الحاكم يأمرك
الصفحه ٢٨٧ : هذه الأساليب إلى المجاز المرسل يوحّد أجزاءه
ويجمع منه ما تفرق فى أبواب البلاغة المختلفة ، وذلك ما
الصفحه ١٢٦ : (١) يقسمه إلى : الاستفهام بمعنى الخبر وهو ضربان :
أحدهما : نفى ،
ويسمى استفهام إنكار ، والمعنى فيه على أنّ
الصفحه ١٣٦ : رُدِدْتُ إِلى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْراً مِنْها
مُنْقَلَباً)(١) فـ «الساعة» مسند إليه لأنّها مبتدأ فى الأصل
الصفحه ٢١٥ : الفعل لأنّه لا يكون هناك منصوب يدل عليه ، وإنّما يظهر بالنظر إلى
ملاءمة الكلام. كقوله تعالى
الصفحه ٢٤٥ : ابن مالك يشير إلى أنّها لا تعرف إلا بعد
تحديد الإيجاز والإطناب. يقول : «أما المساواة وهو أن يكون لفظ
الصفحه ٣٩ : يحتاج فهمها إلى استخراج من كتاب لغة ، وإنمّا كانت بهذه
الصفة ؛ لأنّها تكون مألوفة الاستعمال بين أرباب
الصفحه ٢٢٦ : ،
وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلى رَبِّهِمْ راجِعُونَ)(٣) فالمعنى فى الآية : والذين يعطون ما أعطوا من
الصفحه ١٩ :
الهطل
كما شيب براح
با
رد من عسل
النّحل
ولم يشر ابن
قتيبة إلى لفظة