الصفحه ١٧٨ :
٢ ـ قصر إضافى
: وهو غير الحقيقى وذلك بأن يكون القصر فيه بالإضافة إلى شىء مخصوص لا إلى جميع ما
عدا
الصفحه ١٨٨ : : (الم. ذلِكَ الْكِتابُ
لا رَيْبَ فِيهِ)(١) ، فانّ وزان (لا رَيْبَ فِيهِ) وزان نفسه فى «جاءنى محمد نفسه
الصفحه ١٩٨ : فطلبه مصعب بن الزبير :
أتانى مصعب
وبنو بنيه
فأين أحيد
عنهم لا أحيد
الصفحه ٢١٩ : كِتابِ اللهِ إِلى يَوْمِ الْبَعْثِ فَهذا يَوْمُ الْبَعْثِ وَلكِنَّكُمْ
كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ)(١)
يقول
الصفحه ٢٢١ : والقضب
والتقدير : لو
يعلم الكفر لأخذ أهبة الحذار.
٩ ـ حذف جواب «لو
لا» كقوله تعالى : (إِنَّ
الصفحه ٢٢٢ :
والله» ، أى : هذا الهلال.
ومن المواضع
التى يصح فيها حذف الخبر قولنا «لو لا محمد لكان كذا» ومن المواضع
الصفحه ٢٤٤ : الإفادة مع أنّ مجيئه مجىء مالا معول عليه فى الإفادة فيكون مثله
مثل الحسنة تأتيك من حيث لا ترتقبها
الصفحه ٢٥٨ : الأسلوب وقال : ومن وضع الألفاظ موضعها أن لا يكون الكلام مقلوبا
فيفسد المعنى ويصرفه عن وجهه» (٢) ولذلك
الصفحه ٢٦٠ : بقوله ، قبله :
لا يركنن أحد
إلى الإحجام
يوم الوغى
متخوفا لحمام
فلقد
الصفحه ٢٧٣ :
وهم أحرياء بذلك ، أليس قرى الأضياف سجيتهم ، ونحر العشار دأبهم وهجيراهم ـ
لا مزقت أيدى الأدوار لهم
الصفحه ٢٧٤ :
ولو لا تقسيم
السكاكى البلاغة إلى أقسامها وحصر كل قسم بتعريف منطقى جامع مانع لما احتاج ابن
يعقوب
الصفحه ٦ :
بلاغية» لأنه يتصل بأهم وسائل التعبير وصياغة الكلام. وليس أدل على ذلك من
أنّ المتحدث أو الأديب لا
الصفحه ٢٤ : الألفاظ والبلاغة لا تكون إلّا وصفا للألفاظ مع المعانى. لا يقال فى كلمة
واحدة لا تدل على معنى يفضل عن مثلها
الصفحه ٢٩ : ، أو تأنيث المذكر على بعض التأويل ، أو صرف ما لا ينصرف ، وغير ذلك.
السادس : أن لا
تكون الكلمة قد عبّر
الصفحه ٣٥ : ء المختلفين ويوقف طعنات الحاقدين.
ولم يقف عند
الاهتمام بالنظم وإنما اهتم بالتصوير الأدبى الذى لا يكون إلا