الصفحه ١٧٥ : إمّا عن عينه أو عن جنسه ولا ثالث. وإذا كان كذلك كان
محالا أن تقدم الاسم النكرة وأنت لا تريد السؤال عن
الصفحه ١٧٧ : : المصدر
المؤكد ، فلا يقع القصر بينه وبين الفعل ولذلك لا يجوز أن نقول : «ما ضربت إلّا
ضربا» ، وأما قوله
الصفحه ١٨٠ :
وإذا كان
المخاطب يعتقد اتصاف محمد بالتدريس لا بالادارة كان القصر قصر قلب.
وإذا كان
المخاطب
الصفحه ١٨٢ : إلّا أنا (١)
٣ ـ العطف بـ «لا» أو «لكن» أو «بل»
: فان كان العطف بـ «لا» كان المقصور عليه
الصفحه ١٩٠ :
(اتَّبِعُوا مَنْ لا
يَسْئَلُكُمْ أَجْراً وَهُمْ مُهْتَدُونَ) أوفى بتأدية ذلك ، لأنّ معناه : لا
الصفحه ١٩٤ : مَعَكُمْ إِنَّما نَحْنُ مُسْتَهْزِؤُنَ. اللهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ)(١). فجملة (اللهُ يَسْتَهْزِئُ
بِهِمْ) لا
الصفحه ٢٠٥ : الفتى
لو لا لقاء شعوب (١)
فانّ لفظ «الندى»
فيه حشو يفسد المعنى ، لأنّ المعنى أنّه لا فضل فى
الصفحه ٢٢٣ : وأوصالى
أى : لا أبرح
قاعدا ...
١٥ ـ حذف الواو
من الكلام وإثباتها ، وأحسن حذوفها فى المعطوف
الصفحه ١٣ : الأوائل لا يفرقون بينهما ، بل لم يروا بأسا من أن
يستعملوا إحداهما مكان الأخرى كما فعل أبو عثمان عمرو بن
الصفحه ٣٦ : وكيف تعدم أريحيتك التى كانت وكيف تذهب النشوة التى كنت
تجدها» (١).
إنّ الفصاحة
عنده لا تكون إلّا بتوخى
الصفحه ٧١ : ضمّ الكلمات وتقارنها ، قال : «اعلم أنّ الفصاحة لا تظهر فى أفراد
الكلام بالضم على طريقة مخصوصة ، ولا بد
الصفحه ٧٤ : أحدنا لا يعرف التسميات الدقيقة لموضوعات النحو ، ولكنه
يعرف الفروق بينها ويحس بمعانيها حينما يسمعها
الصفحه ٩٠ :
العلمية والبديهيات التى لا يشك فيها ، لا يمكن أن تحتمل الكذب مع أنّها
إخبار عن شىء ، ولذلك تخرج من
الصفحه ١٠٧ :
الانشاء
تعريفه :
الانشاء كل
كلام لا يحتمل الصدق والكذب لذاته ؛ لأنه ليس لمدلول لفظه قبل النطق
الصفحه ١٥٣ :
١ ـ زيد منطلق.
٢ ـ زيد
المنطلق.
وقال إنّ فى كل
واحد من هذه الأحوال غرضا خاصا وفائدة لا تكون فى