الصفحه ٩٢ :
نصلح وإن نر
صالحا لا نفسد
وفى هذه
الأمثلة مؤكدان «إنّ» واللام.
__________________
(١) يس
الصفحه ٩٣ : ، وليس ذلك إلّا
لأنّ الغالب على الناس أنّهم لا يحملون أنفسهم على اليأس ولا يدعون الرجاء والطمع
ولا يعترف
الصفحه ٩٨ : لِلْعَبِيدِ)(٤).
وقول معن بن
أوس :
ولست بماش ما
حييت لمنكر
من الأمر لا
يمشى إلى مثله
الصفحه ١٠٤ : دم
وقول الشريف
الرضى :
لغير العلى
منى القلى والتجنّب
ولو لا العلى
الصفحه ١٠٩ : بَعْضَ ما يُوحى
إِلَيْكَ وَضائِقٌ بِهِ صَدْرُكَ أَنْ يَقُولُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ كَنْزٌ
أَوْ جا
الصفحه ١١١ :
٣ ـ اسم فعل
الأمر : كقوله تعالى : (عَلَيْكُمْ
أَنْفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا
الصفحه ١٢٢ : إِناثاً)(٢) ، وقوله : (أَصْطَفَى الْبَناتِ
عَلَى الْبَنِينَ)(٣). أو بمعنى «لا يكون» كقوله تعالى
الصفحه ١٢٣ : تُنْذِرْهُمْ لا يُؤْمِنُونَ)(١). وقوله : (وَإِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ
أَمْ بَعِيدٌ ما تُوعَدُونَ؟)(٢).
وقول
الصفحه ١٢٥ :
٢٠ ـ التفجع :
كقوله تعالى : (ما لِهذَا الْكِتابِ
لا يُغادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً)(١).
٢١
الصفحه ١٢٦ : المستقبل ، والفرق بينه وبين الترجى ، أنّه يدخل المستحيلات والترجى
لا يكون إلّا فى الممكنات (٤). ولكن
الصفحه ١٣٠ :
٤ ـ التعجب :
كقوله تعالى : (يا حَسْرَةً عَلَى
الْعِبادِ)(١) ، لأنّ الحسرة لا تنادى وإنّما تنادى
الصفحه ١٣٢ : .
واستعمل
القدماء هذين المصطلحين فقال سيبويه : «هذا باب المسند والمسند إليه وهما ما لا
يستغنى واحد منهما عن
الصفحه ١٣٤ : مِنْ عِنْدِنا قالُوا لَوْ لا أُوتِيَ مِثْلَ ما أُوتِيَ مُوسى أَوَلَمْ
يَكْفُرُوا بِما أُوتِيَ مُوسى
الصفحه ١٣٥ : » مسند إليه لأنّها مبتدأ.
وقول المتنبى :
شرّ البلاد
مكان لا صديق به
وشرّ ما
الصفحه ١٣٦ : جرير :
يصرعن ذا
اللبّ حتى لا حراك به
وهنّ أضعف
خلق الله إنسانا
فالفعل