الصفحه ٢٧١ : ذلك المعلوم المتميز بتلك الصفات فقيل : إياك من هذه
صفاته نخص بالعبادة والاستعانة لا نعبد غيرك ولا
الصفحه ٢٧٨ :
لنفسه ، وهو يريد مناصحتهم ليتلطف بهم ويريهم أنّه لا يريد لهم إلّا ما
يريد لنفسه ثم انقضى غرضه من
الصفحه ١١ : وضعه العرب واستعملوه قبل أن تظهر علوم البلاغة والنقد.
ففى لسان العرب : «يوم مفصح : لا غيم فيه ولا قر
الصفحه ١٨ : ء ،
ومضى الناس لا ينتظر الغادى الرائح ابتدأنا فى الحديث وسارت المطى فى الأباطح» (٢). ونحوه قول المعلوط
الصفحه ٢٥ : امرأة ـ و «عذب» و «عذاب» و «عذب» و «عذبات» ما لا
يجده فيما يقارب هذه الألفاظ فى التأليف. وليس سبب ذلك
الصفحه ٢٨ :
جيوب الغمام
بين بكر وأيّم
فوضع «الأيم»
مكان «الثيب» وليس الأمر كذلك ، وإنّما «الأيم» التى لا
الصفحه ٣٠ : أنّ اللفظة المفردة لا يستمر فيها
من تكرار الحرف الواحد أو تقارب الحرف مثلما يستمر فى الكلام المؤلف إذا
الصفحه ٤٠ : » (١).
وردّ رأى من
ذهب إلى أنّ كل الألفاظ حسن وقال : «ومن يبلغ جهله إلى أن لا يفرق بين لفظة «الغصن»
ولفظة
الصفحه ٤٩ : .
الثانى : فى
الألفاظ المركبة ، وهى السجع ، والتصريع ، والتجنيس ، والترصيع ، ولزوم ما لا يلزم
، والموازنة
الصفحه ٥٣ : أريد. قال
: كانوا يخافون من فتنة القول ومن سقطات الكلام ما لا يخافون من فتنة السكوت ومن
سقطات الصمت
الصفحه ٦٧ : ، وتوخى الصواب فى
ذلك وتجنب الخطأ من ذلك ، وإن زاغ شىء عن هذا النعت فانه لا يخلو من أن يكون سائغا
الصفحه ٦٩ : ،
نظمه البديع الذى لا يقدر على مثله العباد مع ما سوى ذلك من الدلائل التى جاء بها
من جاء به» (٤). والجاحظ
الصفحه ٧٢ : فلا
تخل بشىء منها وذلك أنّا لا نعلم شيئا يبتغيه الناظم بنظمه غير أن ينظر فى وجوه كل
باب وفروقه فينظر
الصفحه ٧٩ : فان البلاغة التى نقيس بها الأدب ونحكم عليه لا يمكن
أن يعلل منهج بحثها هذا التعليل ، وأن يصطنع لها
الصفحه ٨٦ : الخطيب
القزوينى على الوجه الأول بأنّ المنفى تعمد الكذب لا الكذب بدليل تكذيب الكافر إذا
قال : «الإسلام