الصفحه ١١٦ :
واحد منهما لا بدّ فيه من اعتبار الاستعلاء.
٢ ـ أنّهما
يتعلقان بالغير ، فلا يمكن أن يكون الإنسان آمرا
الصفحه ١١٩ : يكون بـ «نعم» أو «لا» ، وللتصور وهو إدراك المفرد أى
تعيينه مثل «أقام محمد أم قعد؟» والجواب عنها يكون
الصفحه ١٢١ :
٥ ـ التعظيم : كقول المتنبى فى
الرثاء :
من للمحافل والجحافل
والسّرى
فقدت بفقدك
نيّرا لا
الصفحه ١٢٤ : هَلْ
أَدُلُّكَ عَلى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لا يَبْلى)(٢).
١٦ ـ الأمر :
كقوله تعالى : (فَهَلْ
الصفحه ١٢٧ :
الأول : توقع
الأمر المحبوب الذى لا يرجى حصوله لكونه مستحيلا ، كقوله تعالى : (يا لَيْتَنِي كُنْتُ
الصفحه ١٣٧ : يَقُولُونَ : وَيْكَأَنَّ اللهَ يَبْسُطُ
الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَيَقْدِرُ لَوْ لا أَنْ مَنَّ
الصفحه ١٣٨ : .
وقول الآخر :
غير لاه عداك
فاطرّح الله
وولا تغترر
بعارض سلم
ف «غير لاه
الصفحه ١٥٢ : السامع ما كان يجهله من اتصاف بالثانية كما إذا كان للسامع أخ يسمى زيدا وهو
يعرفه بعينه واسمه ولكن لا يعرف
الصفحه ١٥٧ :
٥ ـ التكثير :
بمعنى أنّ ذلك الشىء كثير حتى أنّه لا يحتاج إلى تعريف ، مثل : «إنّ له لمالا»
وحمل
الصفحه ١٦٤ :
وإذا كان
المسند إليه فاعلا فانه يترجح حذفه حينما لا يحقق ذكره غرضا معينا فى الكلام كقوله
تعالى
الصفحه ١٧٠ : أنّ
المسند إليه لا يزول عن الخاطر مثل : «الله ربى».
٥ ـ إيهام
التلذذ بذكره ، كقول الشاعر
الصفحه ١٧٦ : ) خصصنا الغرور بمتاع الدنيا ، وفى (لا يَعْلَمُ ....... الْغَيْبَ إِلَّا
اللهُ) خصصنا علم الغيب بالله تعالى
الصفحه ١٨١ : صفته لا
ذاته لأنّ أنفس الذوات يمتنع نفيها وإنّما تنفى صفاتها ، وحيث لا نزاع فى طوله
وقصره وما شاكل ذلك
الصفحه ١٨٧ : لا نجد فى دراساتهم ما تطرق إليه أبو هلال ولعل عبد القاهر الجرجانى كان
من أوائل الذين بحثوه بحثا مفصلا
الصفحه ١٨٩ :
الْمُرْسَلِينَ. اتَّبِعُوا مَنْ لا يَسْئَلُكُمْ أَجْراً وَهُمْ مُهْتَدُونَ)(٤) فانّ المراد به حمل المخاطبين على