الصفحه ٤٨ : ومسمع
وكان الصاحب بن
عباد قد أشار إليه بقوله : «إياك والاضافات المتداخلة فانها لا تحسن». ويرى
الصفحه ٥٠ : . ومما قلناه قبل أعوام : «ونرى ـ كما يرى الأستاذ أمين الخولى ـ أنّه لا
حاجة إلى استعمال مصطلحين هما
الصفحه ٥٤ : من أحسن ما اجتبيناه ودوّناه ـ لا يكون الكلام يستحق اسم
البلاغة حتى يسابق معناه لفظه ، ولفظه معناه
الصفحه ٥٧ : متميز إلّا فى الموضع الذى يجب بيانه من الفرق بينهما على ما قدمت ذكره ، فأما
ما سوى ذلك فعام لا يختص
الصفحه ٥٩ :
وللبلاغة طرفان : أعلى وأسفل متباينان تباينا لا يتراءى لأحد ناراهما
وبينهما مراتب متفاوتة تكاد تفوت
الصفحه ٦١ : البلاغة يها ويقضوا على المصطلح
القديم لرأيناهم غير موفقين ، لأنّ مصطلحاتهم لا تحمل المعانى الكثيرة التى
الصفحه ٧٠ :
وفى كتب
الاعجاز التى وصلت حديث عن النظم ، ولكنه لا يجلو الصورة ولا يوضح الهدف ، وإنما
هو ومضات فى
الصفحه ٧٣ : فى خاصّ معناه نحو أن يجىء بـ «ما» فى نفى الحال ، وب «لا» إذا أراد
نفى الاستقبال ، وب «إن» فيما يترجح
الصفحه ٧٥ :
بعضها إلى بعض لا يريد فى نضده ذلك أن تجىء له منه هيئة أو صورة ، بل ليس
إلا أن تكون مجموعة فى رأى
الصفحه ٨٥ : البلاغية ، بعد أن فقد النحو
رونقه وبهاءه ، وأصبح قواعد لا تعنى إلّا بالإعراب والبناء ، والعوامل ، والجدل
الصفحه ٨٧ : اسمية فى قولهم : (إِنَّكَ لَرَسُولُ
اللهِ) ، فالتكذيب فى قولهم «نشهد» وادعائهم فيه المواطأة لا
فى قولهم
الصفحه ١٠٠ : وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيراً وَاتَّخَذُوا مِنْ
دُونِهِ آلِهَةً لا يَخْلُقُونَ شَيْئاً
الصفحه ١٠١ : هذا الفن ينفثون الكلام لا على مقتضى الظاهر كثيرا» (١).
ومن ذلك :
١ ـ أن ينزل
غير السائل منزلة
الصفحه ١١٢ : الطلب الذى لا
يرجى وقوعه ، كقول عنترة :
يا دار عبلة
بالجواء تكلمى
وعمى صباحا
دار
الصفحه ١١٤ : ء
٩ ـ التسوية : كقوله تعالى : (فَاصْبِرُوا أَوْ لا تَصْبِرُوا)(١) ، ومنه قول المتنبى :
عش عزيزا أو
مت