الصفحه ١٢٥ : ـ التبكيت :
كقوله تعالى : (أَأَنْتَ قُلْتَ
لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّي إِلهَيْنِ مِنْ دُونِ اللهِ
الصفحه ١٣٧ :
وقول المتنبى :
إذا ساء فعل
المرء ساءت ظنونه
وصدّق ما
يعتاده من توهّم
الصفحه ١٥٠ :
لقد عدد له
خصالا حميدة كالمضاء على الأحداث مقدما والصبر على ألم الجوع والأنفة من أن يعد
الشبعة
الصفحه ١٦٦ :
ومختبط مما
تطيح الطوائح (١)
فانه لما قال «ليبك
يزيد» كأنّ سائلا سأله من يبكيه؟ فقال : ضارع.
أى
الصفحه ١٦٧ :
ومنه :
ولو شئت أن
أبكى دما لبكيته
عليك ولكن
ساحة الصّبر أوسع
الصفحه ١٨٦ :
وأقفر من
سلمى التعانيق فالثقل (١)
ثم قال :
وقد كنت من
سلمى سنينا ثمانيا
الصفحه ١٩٧ : صعوبة
والقول فى ذلك :
١ ـ أنّ الجملة
إذا كانت من مبتدأ وخبر فالغالب عليها أن تجىء مع الواو ، مثل : «جا
الصفحه ٢٢٨ :
فَخَرَجَ
عَلى قَوْمِهِ مِنَ الْمِحْرابِ فَأَوْحى إِلَيْهِمْ أَنْ سَبِّحُوا بُكْرَةً
وَعَشِيًّا* يا
الصفحه ٢٣٩ :
ومنه قول
إبراهيم بن المهدى فى رثاء ولده :
تبدّل دارا
غير دار وجيرة
سواى
الصفحه ٢٦٤ :
الثالث : العكس
، وهو أمر لفظى ، كقوله تعالى : (ما عَلَيْكَ مِنْ
حِسابِهِمْ مِنْ شَيْءٍ وَما مِنْ
الصفحه ٢٨٣ : (١)
هنالك تلقى
الجود من حيث قطّعت
تمائمه
والمجد مرخى الذوائب (٢)
فقد قال «يصرّف
الصفحه ٢٨٤ :
٩ ـ الالتفات
من الفعل الماضى إلى المستقبل :
ومنه قوله
تعالى : (وَاللهُ الَّذِي
أَرْسَلَ
الصفحه ٢٨٦ :
ومن هذه
الأساليب :
١ ـ الانتقال
من خطاب الواحد لخطاب الاثنين ، كقوله تعالى : (قالُوا
الصفحه ١٧ : كل آراء عبد القاهر تنحصر فى مسألتين :
الأولى :
إنكاره لما رآه الجاحظ من أهمية فصاحة الألفاظ باعتبار
الصفحه ٢١ :
بعض أو فيما كان من جنسه ، وإنما يكون الإنكار فيما يدخل بعضه فيما ليس من
جنسه وما هو غير لائق به