الصفحه ٤٠ : الدلالة عليه سواء ليس منها حسن ومنها قبيح ، ولما لم
يكن كذلك علم أنّها تخص اللفظ دون المعنى. وابن الأثير
الصفحه ٩١ :
فالخبر ثلاثة
أضرب :
الاول
: الابتدائى ،
وهو الخبر الذى يكون خاليا من المؤكدات لأنّ المخاطب خالى
الصفحه ١٦ :
الوحشى من الكلام يفهمه الوحشى من الناس كما يفهم السوقى رطانة السوقى. (١)
لقد اهتم
الجاحظ
الصفحه ٣٣ : المعنى دون اللفظ» (١).
فالألفاظ عند
عبد القاهر لا تتفاضل من حيث هى ألفاظ مجردة ، ولا من حيث هى كلم
الصفحه ٣٦ : معانى النحو ، أى النظم ، والألفاظ لا تفيد حتى تؤلف ضربا
خاصا من التأليف ويعمد بها إلى وجه فى التركيب
الصفحه ٦٩ :
يعجب الناس من الحلى والآنية ، وكالنحل وجدت ثمرات أخرجها الله طيبة وسلكت
سبلا جعلها الله ذللا فصار
الصفحه ١٠٥ :
٩ ـ الأمر :
ومنه قوله تعالى : (وَالْمُطَلَّقاتُ
يَتَرَبَّصْنَ)(١) وقوله :
(وَالْوالِداتُ
الصفحه ٢٠٨ :
وتحدث ابن رشيق
عن الإيجاز وذكر تعريف الرمانى وهو : «الإيجاز هو العبارة عن الغرض بأقل ما يمكن
من
الصفحه ٢٥٥ :
لم يتركا أحدا من أهلها إلّا استطعماه وأبى ، ومع ذلك قابلهم بأحسن الجزاء
، وفيه التنبيه على محاسن
الصفحه ٢٦٥ :
الظاهر ـ أساليب متفننة إذ ما من مقتضى ظاهرى إلّا ولهذا النوع مدخل فيه
بجهة من جهات البلاغة على ما
الصفحه ٢٧٣ :
بالمعنى لا بالصورة أشهى غذاء لروحه وأطيب قرى لها» (١).
وأدخله ثانية
فى علم البديع وعده من المحسنات
الصفحه ٢٧٨ :
لنفسه ، وهو يريد مناصحتهم ليتلطف بهم ويريهم أنّه لا يريد لهم إلّا ما
يريد لنفسه ثم انقضى غرضه من
الصفحه ٢٧ :
قاده إلى ذلك ، فليت شعرى من حظر عليه القوافى واقتصر به على الثاء دون غيرها من
الحروف» (١).
الرابع
الصفحه ٣٢ :
على بعض من حيث نطقوا وتكلموا وأخبروا السامعين عن الأغراض والمقاصد وراموا
أن يعلموهم ما فى نفوسهم
الصفحه ٤٣ : : «للناس فى تفسير الفصاحة والبلاغة أقوال مختلفة لم أجد ـ فيما
بلغنى منها ـ ما يصلح لتعريفهما به ولا ما يشير