الصفحه ٩٢ : الآية الثانية «ليوسف» والنون فى «يجلبنّ» والمؤكد فى كل منها واحد.
الثالث
: الإنكارى ،
وهو الخبر الذى
الصفحه ١٠٣ :
١ ـ إظهار
الضعف : ومنه قوله تعالى : (قالَ رَبِّ إِنِّي
وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ
الصفحه ١٠٤ :
٥ ـ المدح :
ومنه قول النابغة الذبيانى :
فإنك شمس
والملوك كواكب
إذا طلعت لم
الصفحه ١١٠ : لقلة الأغراض المتعلقة بها ، ولأنّ معظمها
أخبار نقلت من معانيها الأصلية. أما الإنشاء الذى يعنون به فهو
الصفحه ١١١ :
٣ ـ اسم فعل
الأمر : كقوله تعالى : (عَلَيْكُمْ
أَنْفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا
الصفحه ١٢٩ :
ومنه قول ابن
زيدون :
يا سارى
البرق غاد القصر واسق به
من كان صرف
الهوى
الصفحه ١٣٠ : مخصوصين من بين العصائب.
٦ ـ التنبيه :
كقوله تعالى : (يا لَيْتَنِي مِتُّ
قَبْلَ هذا)(٣) ، لأنّ حرف الندا
الصفحه ١٣٤ : أبى ربيعة :
وكم مالىء
عينيه من شىء غيره
إذا راح نحو
الجمرة البيض كالدّمى
الصفحه ١٤٢ : الحقيقة وزمانها ، وقال فخر الدين الرازى : «إن كان الغرض من
الإخبار الإثبات المطلق غير المشعر بزمان وجب أن
الصفحه ١٤٤ :
أخلفتنى ما وعدتنى
وأشمتّ بى من
كان فيك يلوم
وقول الآخر :
أنت الذى
تنزل
الصفحه ١٤٥ :
من البيض
الوجوه بنى سنان
لو انّك
تستضىء بهم أضاءوا
هم حلّوا
الصفحه ١٥٤ :
إلّا منه ، ولا يكون ذلك إلّا إذا قيد المعنى بشئ يخصصه ويجعله فى حكم نوع
برأسه ، وذلك كنحو أن يقيد
الصفحه ١٧٣ :
لمكان نظم الكلام ، لأنه لو قال : نعبدك ونستعينك لم يكن له من الحسن ما
لقوله : (إِيَّاكَ نَعْبُدُ
الصفحه ١٧٤ :
اللهِ)(٢)
٧ ـ الاهتمام
عند المخاطب : كقوله تعالى : (فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ
مِنْها أَوْ رُدُّوها
الصفحه ١٨٧ :
ودراسة أبى
هلال وغيره من البلاغيين والنقاد لهذا الموضوع تختلف عن دراسة البلاغيين المتأخرين
، ولذلك