الصفحه ٢٤٨ : على خلافه لنكتة أو سبب من الأسباب
، ولهذا الخروج أساليب مختلفة منها :
وضع المضمر موضع المظهر
الصفحه ٢٤٩ : والتعجب من أمره ، كقوله تعالى : (ص ، وَالْقُرْآنِ ذِي
الذِّكْرِ. بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي عِزَّةٍ
الصفحه ٢٥٣ :
ومنه قوله
تعالى : (يَلْوُونَ
أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتابِ وَما هُوَ
الصفحه ٢٦٣ : ء بالعصبة أى تميلها من ثقلها.
وقيل فى قوله
تعالى : (وَجاءَتْ سَكْرَةُ
الْمَوْتِ بِالْحَقِّ)(٣) إنّه من
الصفحه ٢٧١ : الأثير فى المثل السائر
والزركشى فى البرهان فى علوم القرآن. وكان هؤلاء من أكثر الذين عنوا بدراسة هذا
الصفحه ١٤ : غير ذلك لا يتفقدون من
الألفاظ ما هو أحق بالذكر وأولى بالاستعمال» (١).
وتكلم على
تنافر الحروف فقال
الصفحه ٢٣ : كان واضح المعنى ، سهل اللفظ ، جيد السبك ، غير مستكره فج
ولا متكلف وخم ، ولا يمنعه من أحد الاسمين شئ
الصفحه ٣٠ :
الحروف وخروج الكلمة بذلك عن المعتاد فى الألفاظ إلى الشاذ النادر.
ومنه قول
المتنبى :
إنّ الكريم
الصفحه ٤٢ : :
١ ـ أن تكون
الكلمة عربية أصلية ، وعلامة ذلك أن تكون على ألسنة الفصحاء من العرب الموثوق
بعربيتهم أدور
الصفحه ٥٣ : : معرفة الفصل من الوصل. وقيل لليونانى : ما البلاغة؟ قال : حسن الاقتضاب عند
البداهة ، والغزارة يوم الإطالة
الصفحه ٥٨ : بليغا لأنه بلغ الأوصاف اللفظية والمعنوية ،
والبلاغة شاملة للألفاظ والمعانى وهى أخص من الفصاحة كالإنسان
الصفحه ٨٠ : وجمع
لأطراف الموضوع الواحد جمعا يخرج الدارس منه بفكرة واضحة وفائدة كبيرة ـ بعد هذا
كله ـ نقرأ فى «مفتاح
الصفحه ٨٢ :
ولم يأخذ
السكاكى برأى عبد القاهر مع أنّه اعتمد على كتابيه وجرّدهما من النزعة الأدبية
وأحالهما هيا
الصفحه ٨٣ :
ثالث ، وللقصر وأنواعه وطرقه فصل رابع ، ولتقييد المسند والمسند إليه فصل
خامس. ولا بدّ من بحث الفصل
الصفحه ٩٠ :
العلمية والبديهيات التى لا يشك فيها ، لا يمكن أن تحتمل الكذب مع أنّها
إخبار عن شىء ، ولذلك تخرج من