الصفحه ١٢٩ :
ومن بجسمى
وحالى عنده سقم
__________________
(١) كتاب سيبويه ج ١
ص ٣٢٥.
(٢) الشمس ١٣.
الصفحه ١٣٧ : محمدا» أى :
الزمه ، و «إليك» أى : تنحّ ، و «دونك الكتاب» أى : خذه.
ومنه قول
المتنبى :
هيهات
الصفحه ١٤١ : )(٣) وقوله : (نَزَّلَ الْكِتابَ)(٤) ، فالغرض الإخبار بهاتين الجملتين بالفعل الماضى فى غير
إشعار بمبالغة هناك
الصفحه ١٤٩ :
وربما جعل
البعد ذريعة إلى التعظيم كقوله تعالى : (الم. ذلِكَ الْكِتابُ)(١) ذهابا إلى أبعد درجته
الصفحه ١٥٨ : على فخامة هداية الكتاب
وكمالها.
٣ ـ إرادة
التحقير : مثل : «الحاصل لى من هذا المال شىء» ، أى : حقير
الصفحه ١٧٩ :
الموصوف على الصفة : «ما محمد إلّا كاتب» إذا قصر «محمد» على الكتابة بالنسبة إلى
صفة الشعر أو الرسم ، ويراد
الصفحه ٢١٩ : كِتابِ اللهِ إِلى يَوْمِ الْبَعْثِ فَهذا يَوْمُ الْبَعْثِ وَلكِنَّكُمْ
كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ)(١)
يقول
الصفحه ٢٢٠ : العلوم ص
١٣٤ ـ ١٣٥ ، والإيضاح ص ١٨٨.
(٥) الزمر ٧٣.
(٦) البقرة ١٦٥.
(٧) الأنعام ٢٧.
(٨) كتاب
الصفحه ٢٢٣ : تستقل بنفسها كلاما وهذا أحسن المحذوفات وأدلها على الاختصار
ولا نكاد نراه إلّا فى كتاب الله تعالى
الصفحه ٢٢٩ : » (٣) ويتفق هذا التعريف مع التعريفات الأخرى التى لا تكاد
تخرج عن هذا المعنى
__________________
(١) كتاب
الصفحه ٢٣٠ : (٦)
__________________
(١) كتاب الصناعتين ص
١٩١.
(٢) المثل السائر ج ٢
ص ٧٤.
(٣) المثل السائر ج ٢
ص ١٢٩.
(٤) المثل السائر
الصفحه ٢٣٦ : .
(٣) الطراز ج ٣ ص ١٣١
، وينظر سر الفصاحة ص ١٨١ ، وكتاب الصناعتين ص ٣٨٠ ، والجامع الكبير ص ٢٤١ ،
والمصباح ص ١٠٤
الصفحه ٢٣٧ : ، خزانة الأدب ص ١١٠.
(٢) كتاب الصناعتين ص
٣٧٣.
(٣) سبأ ١٧.
(٤) أى لا يعدم القمر
من يجدك.
الصفحه ٢٣٩ : أىّ
الرجال المهذّب
٧ ـ التكميل : وهو الاحتراس ، غير
أنّ بدر الدين بن مالك يذكر فى كتابه
الصفحه ٢٥٦ : قبل وجوده.
ولم يذكر
البلاغيون إلّا بعض هذه الدواعى والأسباب الكثيرة التى وردت فى كتاب الله تعالى