الصفحه ٢٠ : ألّف
ابن المعتز (ـ ه) صاحب كتاب البديع.
قدامة :
وتحدث قدامة بن
جعفر (ـ ه) عن نعت اللفظ ، وقال ينبغى
الصفحه ٣٦ : فى خاتمة كتابه «دلائل
الإعجاز» : «واعلم أنّا لا نأبى أن تكون مذاقة الحروف وسلامتها مما يثقل على
الصفحه ٣٩ : يحتاج فهمها إلى استخراج من كتاب لغة ، وإنمّا كانت بهذه
الصفة ؛ لأنّها تكون مألوفة الاستعمال بين أرباب
الصفحه ٥٣ : ء» (١).
وفى كتاب «البيان
والتبيين» تعريفات كثيرة للبلاغة عند العرب وغيرهم ، فقد قيل للفارسى : ما البلاغة؟
قال
الصفحه ٥٤ :
ونفى الشواغل عن قلوبهم بالموعظة الحسنة على الكتاب والسنة ، كنت قد أوتيت
فصل الخطاب واستحققت على
الصفحه ٥٧ : كتابه «سر الفصاحة» ومعنى ذلك أنّها تشمل
الألفاظ والمعانى وقد أوضح ذلك بقوله : «وفى البلاغة أقوال كثيرة
الصفحه ٥٨ :
السكاكى (ـ ه) البلاغة ووضع معالمها فى كتابه «مفتاح العلوم» عرّفها تعريفا دقيقا
وقال : «هى بلوغ المتكلم فى
الصفحه ٦٠ : المرحوم أمين الخولى الذى أطلق على البلاغة «فن القول» ،
وسماه غيره «فن الكتابة» أو «فن التأليف الأدبى» أو
الصفحه ٦٥ :
المعانى
الكتاب الثانى
الصفحه ٧٥ : تغير النظم وفى ذلك مجال رحب
يجول فيه المنشئون (١)
لقد وضّح عبد
القاهر أصول «علم المعانى» فى كتابه
الصفحه ٧٦ :
مصطلحات البلاغة وفنونها للوصول إلى هذه الغاية ، ولذلك توزعت فى الكتاب
ولم يجمعها جامع أو يحدّها
الصفحه ٨٨ : ...
والطلب : كل ما طلبته من غيرك (٣)»
وعقد أحمد بن
فارس (ـ ه) فى كتابه «الصاحبى» بابا سماه «معانى الكلام
الصفحه ٩٥ : ٣٩.
(٥) الكهف ٣٩.
(٦) الكتاب ج ١ ص ٣٩٥
، وينظر البرهان فى علوم القرآن ج ٢ ص ٤٠٩.
الصفحه ١٢٥ :
٢٠ ـ التفجع :
كقوله تعالى : (ما لِهذَا الْكِتابِ
لا يُغادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً)(١).
٢١
الصفحه ١٢٦ : البلاغيين يميزون بين نوعين فى التمنى :
__________________
(١) ينظر كتابه
البرهان فى علوم القرآن