الصفحه ٢٨٥ : الالتفات ، فى حين عدّها ابن الأثير النوع الثانى والنوع الثالث من أقسامه
الثلاثة (٣).
أساليب أخرى
الصفحه ٢٩٣ : الثالث من مفتاح العلوم للسكاكى).
القاهرة ه.
المبرد (أبو
العباس محمد بن يزيد) :
٥٧ ـ البلاغة
الصفحه ٢٩٧ : ء.............................................................. ١٢٦
ـ ١٣١
الفصل الثالث : أحوال الجملة.................................................. ١٣٢
الصفحه ١٩ : «الفصاحة» فى كتابه «الشعر والشعراء» ولكنه استعمل كلمة «الألفاظ»
، ويرى أنّ المحدث ليس له أن يتبع المتقدم فى
الصفحه ٥٥ : القول إنّ المبرد أول من أطلق «البلاغة» على بعض
رسائله.
العسكرى :
ويظهر مصطلح
البلاغة بوضوح فى «كتاب
الصفحه ٢٣ : سنان
الخفاجى (ـ ه) فى كتابه «سر الفصاحة» فصولا ضافية تحدث فيها عن صفات الحروف
ومخارجها ، وفصاحة اللفظة
الصفحه ٥٦ : كالحقيقة.
وفى كتاب
الصناعتين رأيان :
الأول : أنّ
الفصاحة والبلاغة ترجعان إلى معنى واحد وإن اختلف
الصفحه ٦٢ : أشد ارتباطا بقسم من موضوعاتها وهى «علم المعانى» ولذلك سمينا
هذا الكتاب «أساليب بلاغية» وسمينا ما يبحث
الصفحه ٦٩ : ، وجنس من التصوير» (٢) ، وتحدث عن النظم فى كتبه وسمّى أحدها «نظم القرآن» ،
قال : «كما عبت كتابى فى
الصفحه ٧٠ : (٢). ويرى أبو بكر محمد بن الطيب الباقلانى (ـ ه) أنّ كتاب
الله معجز بالنظم ؛ لأنّه خارج عن جميع وجوه النظم
الصفحه ٨٢ :
ولم يأخذ
السكاكى برأى عبد القاهر مع أنّه اعتمد على كتابيه وجرّدهما من النزعة الأدبية
وأحالهما هيا
الصفحه ٢٥٣ :
ومنه قوله
تعالى : (يَلْوُونَ
أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتابِ وَما هُوَ
الصفحه ١٣ : بحر الجاحظ (ه) الذى لم
يضع حدّا فاصلا بين اللفظتين وإنما أجراهما بمعنى واحد فى مواضع كثيرة من كتابه
الصفحه ٢١ : . (١)
ابن وهب :
وفى كتاب «البرهان
فى وجوه البيان» (٢) لأبى الحسين إسحاق بن ابراهيم بن سليمان بن وهب الكاتب
الصفحه ٢٢ :
__________________
(١) كتاب الصناعتين ،
ص ٧.
(٢) كتاب الصناعتين ،
ص ٧.