الصفحه ١٨٣ :
الباقية فتدل بالنص على المثبت دون المنفى.
الثالث : أنّ
النفى لا يجامع الأول لأنّ شرط المنفى بـ «لا» أن
الصفحه ١٩١ : الجملتين ، ولذلك ترك العطف بينهما لكمال الانقطاع.
الثالث : أن
تكون الجملة الثانية جوابا عن سؤال يفهم من
الصفحه ١٩٥ : قوله «قولوا» على قوله «لا تعبدون» لأنّه بمعنى : لا تعبدوا.
الثالث : أن
يكون للجملة الأولى محل من
الصفحه ٢٠١ : : «ظننت زيدا ضاربا
وعالما» فيجب العطف إذ لو لم يعطف لتوهم أن «عالما» «معمول» لـ «ضاربا».
الثالث : كمال
الصفحه ٢١٦ : مبصر محاسنه ، ويسمع واع أخباره ، ولكنه تغاضى عن ذلك.
وثالثها : أن
يحذف المفعول لأنّه معلوم ، ويأتى
الصفحه ٢٢٥ : أنّ الاستعاذة قبل القراءة
والذى دلت عليه أنّها بعد القراءة.
الضرب الثالث :
الإضمار على شريطة التفسير
الصفحه ٢٣١ : .
الثالث : لتكمل
اللذة بالعلم به ، فانّ الشئ إذا حصل كمال العلم به دفعة لم يتقدم حصول اللذة به
ألم وإذا حصل
الصفحه ٢٣٥ :
الثالث : إذا
طال الكلام وخشى تناسى الأول أعيد ثانيا تطرية له وتجديدا لعهده ، كقوله تعالى : (ثُمَّ
الصفحه ٢٤٢ : فهو لا محالة أحمد عاقبة ، لكن
أن تكون العاقبة سليمة.
الثالث :
استقامة الوزن ، ومنه قول المتنبى
الصفحه ٢٤٣ : ـ عَظِيمٌ)(٢).
الثالث :
الدعاء ، كما فى قول عوف بن محلم يشكو كبره :
إنّ الثمانين
ـ وبلّغتها
الصفحه ٢٥٢ :
وعهد النوى
عند الفراق ذميم
الثالث :
الاستلذاذ بذكره ، كقوله تعالى : (وَبِالْحَقِّ
الصفحه ٢٥٥ : عَمِّكَ) فعدل عنه إلى الظاهر للتنبيه على الخصوصية وإنه ليس
لغيره ذلك.
الثالث عشر :
مراعاة التجنيس كقوله
الصفحه ٢٦٤ :
الثالث : العكس
، وهو أمر لفظى ، كقوله تعالى : (ما عَلَيْكَ مِنْ
حِسابِهِمْ مِنْ شَيْءٍ وَما مِنْ
الصفحه ٢٦٧ : » فغلب الخطاب على الغيبة ، لأنّ حرف العطف فصل بين المسند إليهم
الفعل فصار كما نرى.
الثالث : تغليب
الصفحه ٢٧٥ : .
الثانى :
الرجوع من الفعل المستقبل إلى فعل الأمر ومن الفعل الماضى إلى فعل الأمر.
الثالث : الإخبار
عن