الصفحه ٢٤٤ : :
وخفوق قلب لو
رأيت لهيبه
ـ يا جنّتى ـ لرأيت فيه جهنما
ووجه حسن
الاعتراض «حسن
الصفحه ٢٦٥ :
الأدهم والأشهب من الخيل ويكون جديرا بأن يصفد ـ بضم الياء ـ أى يعطى ، لا أن يصفد
ـ بفتحها ـ أى يشد ويوثق
الصفحه ٢٦٧ : )(٣) ، بتاء الخطاب ، غلب جانب «أنتم» على جانب «قوم»
والقياس أن يجىء بالياء لأنه وصف القوم ، وقوم اسم غيبة
الصفحه ٢٦٨ : ، كقوله تعالى : (لَنُخْرِجَنَّكَ يا شُعَيْبُ
وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَكَ مِنْ قَرْيَتِنا أَوْ لَتَعُودُنَّ
الصفحه ٢٦٩ :
بالواقع بالأيدى.
العاشر : تغليب
الأشهر ، كقوله تعالى : (يا لَيْتَ بَيْنِي
وَبَيْنَكَ بُعْدَ
الصفحه ٢٨٣ : ».
٧ ـ الالتفات
من الفعل المستقبل إلى فعل الأمر :
ومنه قوله تعالى
: «قالُوا يا هُودُ ما جِئْتَنا
بِبَيِّنَةٍ
الصفحه ١٢ : عبد الله بن
رواحة فى مدح الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم
:
لو لم تكن فيه آيات مبينة
الصفحه ٧٠ :
نظم سواها» (٤). ويقول عن القرآن : «وهو معجزة الرسول ـ عليهالسلام ـ دال على نبوته من ثلاثة أوجه
الصفحه ١١٠ : وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ)(٢) ، وقول الحطيئة :
دع المكارم
لا ترحل لبغيتها
واقعد فانّك
أنت
الصفحه ١٢١ : : (حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ
آمَنُوا مَعَهُ : مَتى نَصْرُ اللهِ؟)(٥).
وقول الشاعر
الصفحه ١٣٥ : ، كقوله تعالى : (ما كانَ مُحَمَّدٌ
أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ ، وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخاتَمَ
الصفحه ١٥٩ : :
مثل : «اللعين إبليس».
٦ ـ التبرك
باسمه : مثل : «محمد رسول الله خير الخلق».
٧ ـ الاستلذاذ
بذكره
الصفحه ١٧٤ :
٥ ـ التعظيم :
كقوله تعالى : (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ
وَالرَّسُولَ)(١).
٦ ـ الغلبة
والكثرة : كقوله
الصفحه ١٧٦ : القصربين
:
١ ـ المبتدأ
والخبر : كقوله تعالى : (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ
الصفحه ١٧٨ : المقصور عليه. ومنه قوله تعالى : (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ)(١) ، فـ «محمد» مقصور على الرسالة بالإضافة