الصفحه ١٠٨ : لها وزرا
ومنها «حبّذا
ولا حبّذا» ، كقول جرير :
يا حبّذا جبل
الريان من جبل
الصفحه ١١٣ : » (٣).
٧ ـ التعجيز :
وهو الطلب بما لا يقدر عليه المخاطب كقوله تعالى : (يا مَعْشَرَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ إِنِ
الصفحه ١١٧ : : (قالَ يَا بْنَ أُمَّ لا تَأْخُذْ
بِلِحْيَتِي وَلا بِرَأْسِي)(٥). وقول المعرى :
لا تطويا
السرّ
الصفحه ١١٩ : » كقوله تعالى : (يا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هذا؟)(٣).
__________________
(١) الصاحبى ص ١٨١ ،
والبرهان فى
الصفحه ١٣٨ : . ومنه قوله تعالى : (أَراغِبٌ أَنْتَ عَنْ آلِهَتِي يا
إِبْراهِيمُ)(٢) ، فـ «راغب» مبتدأ وهو المسند
الصفحه ١٤٦ :
٦ ـ أو لإيهام
استلذاذه ، كقول الشاعر :
بالله يا
ظبيات القاع قلن لنا
ليلاى
الصفحه ١٤٨ :
إذا جمعتنا
يا جرير المجامع
٣ ـ أو أن يقصد بيان حاله فى القرب
أو البعد أو التوسط كقولك : «هذا
الصفحه ١٦٢ : النعل زلّت
ومنه قول جميل
بثينة :
وهل بثينة يا
للناس قاضيتى
دينى وفاعلة
الصفحه ١٧٠ : :
بالله يا
ظبيات القاع قلن لنا
ليلاى منكنّ
أم ليلى من البشر
٦ ـ تخصيص المسند إليه
الصفحه ١٩٠ :
الشَّيْطانُ ، قالَ : يا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ
لا يَبْلى؟)(١) ، فصل جملة «قال
الصفحه ٢١٠ : إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ
وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ)(٢) وقوله : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
الصفحه ٢١٨ : قوله تعالى : (يا عِبادِيَ
الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ أَرْضِي واسِعَةٌ فَإِيَّايَ فَاعْبُدُونِ)(٣) ، فالفا
الصفحه ٢٢١ : »
كقوله تعالى : (فَلَمَّا أَسْلَما
وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ. وَنادَيْناهُ أَنْ يا إِبْراهِيمُ قَدْ صَدَّقْتَ
الصفحه ٢٢٢ :
وتقديره : فلما أسلما وتلّه للجبين وناديناه أن يا ابراهيم قد صدقت الرؤيا
كان ما كان مما ينطق به
الصفحه ٢٢٣ : والمعطوف عليه ، ومنه قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَتَّخِذُوا بِطانَةً مِنْ دُونِكُمْ لا