الصفحه ٢٨٠ : .
٢ ـ أن يكون ما
قبلها قد مضى ، وما بعدها فعل مضارع ، فإن كان معناه قد حصل وجب فيه النصب. فتقول
فيه : سرت
الصفحه ٢٨٨ :
حذف حرف القسم (١) :
قد يحذف حرف
القسم ، ويبقى فى التركيب المقسم به ، ويكون ذلك فى صورتين
الصفحه ٢٩٣ : مضاف إليه ؛ لأن ضمير الغائب فى شبه الجملة (إليه) يجوز أن يعود إلى الأول ،
فيكون المصطلح للثانى ، أى
الصفحه ٣١١ : : علا زيد
صاحبنا رأس زيد صاحبكم ، فأضاف الموصوف (زيد) إلى القائم مقام الصفة ، وهو الضمير
فى الموضعين
الصفحه ٣٥٩ :
(بعض) الأولى
مبتدأ مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة ، وهو مضاف ، وضمير الغائبين مبنى فى محل جر
بالإضافة
الصفحه ٣٦١ : يراد بها واحد بعينه ، و
(أى) لا تقوم بهذه الدلالة لتوغلها فى الإبهام ؛ لذا لا بد من إضافتها إلى المعرفة
الصفحه ٣٦٤ : يقطع عن الإضافة لفظا لا معنى ، أى
: أن المضاف إليه لا يذكر لفظه لكنه منوىّ ، ويقدر فى المعنى واللفظ
الصفحه ٣٦٥ : لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً) [النساء : ٨٢]. والتقدير : من عند إله غير الله ، و (غير) مضاف إليها
الصفحه ٣٦٨ :
فَإِنَّما
إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ) [البقرة : ١٨١] ، المصدر المؤول (ما سمعه) فى
الصفحه ٤١٩ : من حروف دالة عليها.
والاستخبار ـ بمعنى
عام ـ هو طلب إخبار عن مجهول ، والمجهول فى الفكر الإنسانى
الصفحه ٤٢١ :
المستخدمة فى هذا النمط اسم. والمراد فى الإجابة التعويض أو الإحلال ، أى :
إحلال الاسم المجهول محلّ
الصفحه ٤٣٢ : مجرور ، وعلامة جره الكسرة. (تأمرونى) فعل مضارع
مرفوع ، وعلامة رفعه ثبوت النون. وواو الجماعة ضمير مبنى فى
الصفحه ٤٣٦ :
الثالث عشر :
الاستبطاء ، وتلمسه من المعنى أو السياق ، كما هو فى قوله ـ تعالى ـ : (أَلَمْ يَأْنِ
الصفحه ٤٣٨ :
(أم) المتصلة المعادلة :
(أم) فى
الاستفهام معادلة لهمزة الاستفهام فى إيقاع إرادة الاستفهام الذى
الصفحه ٤٤٦ :
فيه ، نحو : من محمود؟ محمود هو الأول ، أو : التاجر ، أو المجيب عن السؤال
... إلخ.
وقد يسأل بها