الصفحه ٣٣٦ :
أما قول
النابغة الجعدى :
مضت سنة لعام
ولدت فيه
وعشر بعد ذاك
وحجتان
الصفحه ٣٥٥ : ، وأى ، ومع ، ودراستها
على التفصيل الآتى :
كل وجميع وبعض :
فيها معنى
العموم والشمول والاختصاص ، وهى
الصفحه ٣٦٩ :
مقطوعة عن الإضافة ، وهى فى كل أحوالها نكرة ، ول (حسب) استعمالان فى
المعنى :
أحدهما : أن
تكون
الصفحه ٤٠٦ :
أ ـ حذف المضاف
مع اتخاذ المضاف إليه موقعه من الإعراب :
ـ حذف المضاف
خبر المبتدإ : ذلك كما هو فى
الصفحه ٤١٧ : ، فتقول : أخوك ، أبوه ، حماه ، فيه
... إلخ.
أما إذا أضيفت
إلى ضمير المتكلم فلكلّ منها أحكام ، وهى على
الصفحه ٤٢٠ :
والسؤال عن صحة العلاقة المعنوية بين طرفى الجملة يأتى فى صورتين :
أولاهما : أن
تكون العلاقة
الصفحه ٤٢٤ : المتكلمين (تم) مبنى فى محل رفع ، فاعل.
ما أقول : ما :
اسم موصول مبنى فى محل نصب ، مفعول به. أقول : فعل
الصفحه ٤٣١ : ) [البقرة : ٦١](٢).
فى قوله ـ تعالى
ـ : (أَلَمْ نُرَبِّكَ
فِينا وَلِيداً وَلَبِثْتَ فِينا مِنْ عُمُرِكَ
الصفحه ٤٣٧ : معنى النصح والإرشاد.
أم :
تأتى (أم) فى
الجملة العربية على نوعين : متصلة ومنقطعة
الصفحه ٤٤٧ :
و ـ قد تلحق بـ
(من) (ذا) ، فتكون (من ذا) ، نحو : من ذا لقيت؟ وللنحاة فى نوع (ذا) أوجه خلافية
ينبنى
الصفحه ٤٧٣ :
أسماء استفهام فى محل نصب دائما :
إذا كان اسم
الاستفهام ظرف زمان أو مكان غير مخبر بأىّ منهما عن
الصفحه ١٢ : المنادى المعرف بالأداة فى موضعى جواز اجتماعهما.
د ـ تتعين (يا)
بنداء (أى) فى (أيها وأيتها) ، فتقول يا
الصفحه ٤٣ : بين (أى) وما توصف به ، ويختلف النحاة فى (ها) الملحقة بـ (أى) :
ـ فمنهم من يرى
أنها (ها) التنبيه تكون
الصفحه ٥٦ : زيد والحارث.
والنحاة على
خلاف فيما بينهم فى المختار من الرفع والنصب فى هذا التركيب.
تنبيهات
الصفحه ٦٢ : :
ـ يجب أن تثبت
ياؤه ؛ لأنها فى حكم المنفصل ، فلا يجب حذفها.
ـ يجوز أن تنطق
مفتوحة أو ساكنة.
فتقول