الصفحه ٤٨ :
ـ تكون (أى)
مبنية على الضمّ ، فى محلّ نصب بفعل محذوف وجوبا ، تقديره : أخص ، ومن النحاة من
يرى أنها
الصفحه ٦٣ :
وقوله تعالى : (يا حَسْرَتى عَلى ما فَرَّطْتُ فِي
جَنْبِ اللهِ) [الزمر : ٥٦]. وتلحقها هاء السكت عند
الصفحه ٨٨ : عبديا ، وا صديقيا ، فى ندب (ظهرى ، عبدى ، صديقى) بتحريك الياء.
ج ـ إذا حذف
ضمير المتكلم من المنادى
الصفحه ١٠٧ :
طرقهما
يأتى أسلوبا
الإغراء والتحذير فى اللغة العربية فى مجموعتين من التراكيب ، إحداهما يختص بها
الصفحه ١١٦ : ، والتقدير
: احضروا الصلاة هى جامعة.
ه ـ رفع المكرر فى التحذير والإغراء :
قد يرفع المكرر
فى التحذير
الصفحه ١٥٠ : زائدا عن معنى الفاعل ، وهو المعنى الكامن فى الصفة.
٤ ـ أن يكون (ما):
قد يذكر (ما)
بعد (نعم وبئس
الصفحه ١٧٣ :
أ ـ مبنى اسم
الإشارة فى التركيب :
يلزم اسم
الإشارة فاعل (حبّ) الإفراد والتذكير.
فيقال : حبّذا
الصفحه ١٩٥ : اشتغال المحل بحركة حرف الجر الزائد.
الباء فى (أفعل به):
تعد الباء فى
صيغة أفعل به الفيصل بين كون
الصفحه ٢٠٠ : فى قولهم :
ما أعطاه للدرهم. وإذا لم نستثن فإننا نأتى بفعل مساعد فنقول : ما أكثر إعطاء
الغنىّ للمساكين
الصفحه ٢٢٤ : الجرّ اللام (١) ، كما فى القول : لزيد ضربت.
ج ـ مع مفعول الصفات المشتقة :
قد تزاد اللام
مع مفعول
الصفحه ٢٢٧ :
وتقديره : بحاجة خائبة (١). ويمكن أن نقدر الباء للحال ، لا زائدة فى الحال (٢).
ومنه قول
الشاعر
الصفحه ٢٨٦ :
والقضية مدروسة
بالتفصيل فى الظروف (المفعول فيه) ؛ لأن أصلها الظرف الزمانى ، فرجحت الدراسة
الصفحه ٢٨٩ : .
ـ إذا قلت :
والله لآتينّك ثم الله ، لا يجوز فى الثانى إلا الجرّ ، حيث الثانى معلق بالأول ؛
لأنه ليس بعده
الصفحه ٣٠٦ :
(إِنِّي أَخافُ
عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ) [الأحقاف : ٢١] ، أى : فى يوم ، والإضافة بمعنى (فى
الصفحه ٣١٨ : (الفواحش).
وزاد الدمامينى
كون المضاف كلّ المضاف إليه ، فى نحو قوله تعالى : (يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ
ما