الصفحه ٣٧٤ :
أى : أول أوقات
عدوها ، فأول مبنى على الضمّ فى محلّ نصب على الظرفية ، لانقطاعه عن الإضافة لفظا
لا
الصفحه ٣٨٥ : ].
(مثل) صفة
للنكرة المرفوعة (بشر) ، وهى مضاف ، وضمير المخاطبين فى محلّ جر بالإضافة.
(فَلَنَأْتِيَنَّكَ
الصفحه ٤١٦ : العلة قبل ياء المتكلم فوجب إدغامه (١).
ـ وإن كان حرف
العلة ياء وقبلها متحرك أدغمت الياء فى ياء المتكلم
الصفحه ٤٣٩ :
وقد تتكرر (أم)
فيكون ما بعد كلّ منها فى حكم المسئول عنه ، ويدخل فى دائرة إرادة التعيين ، مثال
ذلك
الصفحه ٤٧١ : : ١٩] ، (قالَ كَمْ لَبِثْتُمْ
فِي الْأَرْضِ عَدَدَ سِنِينَ) [المؤمنون : ١١٢](١).
٦ ـ يجوز أن
يفصل بين
الصفحه ٥ :
فى اللغة لأداء هذا المدلول ؛ لتنبيهه وتهيئته ودعوته للمعنى الذى يذكر بعد
حرف النداء والمنادى عليه
الصفحه ١٠ : ء ويا للعشب ، إذ تعجبوا من كثرتهما.
وقد يستغنى عن
اللام فى معنى التعجب ، ومن ذلك قول عمر بن أبى ربيعة
الصفحه ٢٦ :
كل من : (بور
سعيد ، وحسنى ، ورامى) منادى مبنى على الضم المقدر فى محل نصب.
فإذا كان الاسم
مبنيا
الصفحه ٣٥ :
العامل فى المنادى :
يختلف النحاة
فيما بينهم فى العامل فى المنادى على النحو الآتى :
ـ يذهب
الصفحه ٩٤ : الضمّ فى محل نصب.
ويقدر الضمّ
على المعتل الذى يسبق الآخر المحذوف ، كما فى ترخيم (ناجية) ، حيث تقول
الصفحه ١١١ : أنه
مفعول به لفعل محذوف يقدر فى الإغراء بـ (الزم) وفى التحذير بـ (احذر).
أما الثانى فيهما فهو منصوب
الصفحه ١١٣ :
حيث أظهر
الشاعر العامل (خل) فى المحذر منه (الطريق) ؛ لأن المحذر منه خلا من العطف
والتكرار
الصفحه ١٢٩ :
يرون البدلية فإنه يردّ عليهم بأن البدل فى نية تكرير العامل ، ولا ينادى
المعرف بالأداة إلا فى
الصفحه ١٦٤ :
موصولا فى محل رفع ، فاعل ، وجملة (اشتروا) صلة لا محل لها من الإعراب ،
والمصدر المؤول (أن يكفروا
الصفحه ٢٢٨ :
بجر (كليب) على
أن التقدير : إلى كليب ، فهو شاذ.
لكنه قد يحذف
حرف الجر ويبقى أثره فى وجود خصائص