الصفحه ٢٩٤ :
وقد جاءت كلمة «داوود»
أربع مرات في «شرح أشعار الهذليين» وذلك بقول «أبي ذؤيب» :
وعليها
الصفحه ٥٥٨ : التي جاءت في أبيات شعرية لشعراء جاهليين وذلك من مثل كلمة «صرماء» أي
المفازة وقد ذكرها «عروة بن الورد
الصفحه ٦ : زهير بن أبي سلمى». وقد اتضح
من خلال المقارنة بين آراء النحاة والواقع اللغوي مجموعة أمور ذكرتها في نهاية
الصفحه ٣٤٢ :
غذته الجداول (٣)
وقد صرف «ريحان».
وقد جاء في
المفضليات مجموعة أخرى من الكلمات المزيدة بالألف
الصفحه ٦٠١ : أعربت وأنثت.
والجمع سراويلات قال سيبويه ولا يكسر ، لأنه لو كسر لم يرجع إلا إلى لفظ الواحد
فترك.
وقد
الصفحه ٦٢٩ : (١)
وقد ورد في هذا
البيت كلمتان منعتا للعلة ذاتها وهي «نواعم وأوانس» التي سيأتي ذكرها فيما بعد.
ويقول
الصفحه ٦٦٠ : (٥)
وقد سبق أن جاء
كلمة «حراجيج» عند الفرزدق كما مرّ قبل قليل.
ما جاء في «الأصمعيات» :
وقد جاء في
الصفحه ٦٢٥ : . وقد منعها أيضا من الصرف.
ومنها «عناجيج»
وقد صرفها «عنترة» أيضا بقوله :
عناجيج تخبّ
على رحاها
الصفحه ٦٣٩ : (١)
ويقول :
وتعرف فيه من
أبيه شمائلا
ومن خاله ومن
يزيد ومن حجر (٢)
وشمائلا
الصفحه ٦٩٢ :
وقد ذكرها أيضا
«بدر بن عامر» بقوله :
ولقد نطقت
قوافيا أنسيّة
ولقد نطقت
الصفحه ٩٢ : » مؤنث سميت بها مؤنثا وهي «سورة» ، وقد ذهب سيبويه إلى جواز
الصرف والمنع في «هند» وما ماثلها من الأعلام
الصفحه ١٤٣ : ء (١)
كما ذكرها صاحب
المفضليات ضمن بيت للحصين بن الحمام المري :
يا أخوينا من
أبينا وأمّنا
الصفحه ١٤٤ : (٣)
كما ذكرها
عنترة في موضعين من ديوانه حيث يقول :
سلي فزارة عن
فعلي وقد نفرت
في
الصفحه ٢٨٩ : » وحذفت في «يعد» و «يزن» لوقوعها بين ياء وكسرة
وذلك مستثقل ، ومن قرأه : «الليسع» بلامين جعله اسما أعجميّا
الصفحه ٣٠٨ : التدهقن
صرفته. وكذلك «شيطان» إن كان من التشيطن صرفته ، وإن كان من «شيط» لم تصرفه» (٣).
وقد وردت كلمة