الصفحه ٣٢٠ :
الحمام المري» حيث يقول :
وقلت لهم :
يا آل ذبيان مالكم
تفاقدتم لم
تذهبوا العام
الصفحه ٣٩٣ : الأعداد الباقية. وأورد جزءا لا يخص المنع من
الصرف ، وهي إلحاق ياء النسب بصيغة «فعال» في الأعداد مثل
الصفحه ٢٤٨ : «آتيك سحر يا هذا». و «قمت سحر» إذا أردت «آتيك السحر» الذي هو
لليلتنا ، فإن أردت «سحرا» من الأسحار صرفت
الصفحه ٢٥٧ : بالاتفاق. و
«فعال» كحذام وقطام وفيه اختلاف بين أهل الحجاز وبني تميم ، فالحجازيون يبنونه على
الكسر ، وأما
الصفحه ٥٦ : الحروف
«إن وليت ولعل وكأن» وقد بدأ سيبويه بـ (أن ولعل) وبيّن الأوجه الجائزة فيهما فقال
: وأما «أن وليت
الصفحه ٥٧٨ : الألف إنما هي بدل من
ياء كالياء التي في درحاية وأشباهها ، فإنما جاءت هاتان الزيادتان هنا لتلحقها
علبا
الصفحه ٦١٨ :
الفصل الثاني
الواقع اللغوي
صيغة منتهى الجموع
وقد وردت كلمات
كثيرة من هذا النوع بالصيغتين
الصفحه ٤٨ : (٣) وقد قال سيبويه عن هذه المسألة بما معناه «إنك إن شئت
جعلتها اسما للقبيلة كالحي فلم تصرفها والأكثر فيها
الصفحه ٥١٦ : (٢)
وقد صرفها «الأعلم»
في البيت التالي :
جزى الله
حبشيّا بما قال أبؤسا
بما رام
أشيا
الصفحه ٥٥٩ : الأبيات التالية :
كأن دماء
الهاديات بنحره
عصارة حنّاء
بشيب مرجّل (٣)
وقد
الصفحه ٦٢٣ : (٢)
ومنها «معابل»
وقد ذكرها «امرؤ القيس» في قوله :
ونحت له عن
أرزنا لية
قلق فراج
الصفحه ٦٧٤ : ء في «أشعار الهذليين» :
وسنبدأ بما ذكر
من صيغ منتهى الجموع في شعر «أبي ذؤيب» فقد جاء عنده مجموعة
الصفحه ٥٩ :
لو أقمت عندنا ، أي ليتك أتيت وأقمت» (١) إذن ما كان آخره حرف عله وهو على حرفين نحو «لو» أو «في»
وقد
الصفحه ٥٩٤ : «معديكرب» وليست الهاء من الحروف التي
تكون زائدة في هذا البناء كالياء والألف في صياقلة .. فتلحق ما فيه الها
الصفحه ٣٣٢ :
وقد جاء في «شرح
أشعار الهذليين» البيت التالي «لأبي ذؤيب» إذ يقول :
فثار من مربض
عجلان