الصفحه ٢٨٣ :
الرِّيحُ فِي مَكانٍ سَحِيقٍ)(١) وإن سميته إسحاق اسم النبي صلّى الله عليه وسلّم لم
تصرفه ، لأنه قد غيّر عن
الصفحه ٤٧٩ : ، أشنب ، أعزل» وذلك في
الأبيات التالية :
فلله عينا من
رأى من تفرّق
أشتّ وأنأى
من
الصفحه ٢١٨ : الفارسي بعد
أن حكى قوله ، فقال : وقد أغفل أبو إسحاق فيما ذهب إليه من جمع في كتابه فيما لا
ينصرف ، وهذا
الصفحه ٤٩٠ : عنده «أحصد»
وذلك في البيت التالي :
له حرشف
بالليل سدّ فروجه
بأحصد لا
يمشي به
الصفحه ٢٢٤ :
وجاء في
المقتضب : «وما كان في آخره راء من هذا الباب فإن بني تميم يتبعون فيه لغة أهل
الحجاز ، وذلك
الصفحه ٣٩٠ : . وإن شئت
جعلت مكان مثني ثناء يا فتى حتى يكون على وزن رباع وثلاث. وكذلك أحاد ، وإن شئت
قلت : موحد
الصفحه ٦٣٢ : منها
راعف وشجيج (١)
والمناسم : جمع
منسم وهو طرف خف البعير.
ومنها كلمة «قصائد»
وقد ذكرها
الصفحه ٥٨١ :
الواقع اللغوي
ألف التأنيث المقصورة :
وقد وردت أبيات
شعرية كثيرة فيها شواهد على ذلك فمثلا كلمة
الصفحه ١٢٩ : شمام (٣)
وككلمة «رهوة»
وهي (جبل أو طريق بالطائف) وقد وردت عند الشاعر نفسه :
سرت كلّ
الصفحه ٥٨٥ : «المزرد
بن ضرار الذبياني» :
أتاني وأهلي
في جهينة دارهم
بنصع فرضوى
من وراء المرابد
الصفحه ٦١٣ : ء لثقلها وأتي بالتنوين عوضا عنها فالتقى ساكنان فحذفت
الياء لالتقائهما» (٤).
وقد اعترض عليه
في شرح الكافية
الصفحه ٦١٤ :
فإن الياء تحذف ويعوض عنها بتنوين يسمى تنوين عوض عن حرف.
٢) عرفنا أن
هناك خلافا حول التعويض هل هو
الصفحه ١٧١ :
ثانيا : الأعلام المؤنثة غير المختومة بتاء التأنيث :
أ ـ أسماء القبائل والأماكن :
وقد ورد عن
الصفحه ١٧٣ : ء عند التغاور (٢)
وفيه شاهد آخر
هو «قضاعة» وقد مرّ ذكرها في الأعلام المختومة بالتاء.
ومن
الصفحه ٥٧٤ :
إلا أننا نرى
أنه يجوز دخول تاء التأنيث على ألف الإلحاق وقد أورد ذلك سيبويه فقال : «وكذلك
قبعثرى