الصفحه ٥٣٢ : الناقة الغليظة الضخمة الوجنات.
وقد أوردها «زهير
بن أبي سلمى» بقوله :
فلما رأيت
أنها لا تجيبني
الصفحه ١٨١ : «امرؤ
القيس» مصروفة ثلاث مرات كذلك ، وذلك في الأبيات التالية :
ديار لهند
والرّباب وفرتني
الصفحه ١٨٥ :
وقوله أيضا :
فتحمّلا يا
صاحبي رسالتي
إن كنتما عن
أرض عبس تعدلا
الصفحه ٥٨٣ : (١)
ويقول «مزرد بن
ضرار الذبياني» :
ألا يا لقوم
والسّفاهة كاسمها
أعائدتي من
حبّ سلمى
الصفحه ١٩٥ : الأبيات السابقة ممنوعة من الصرف بينما نراها مصروفة في البيت التالي :
هم ضربوا يوم
ذي كندة
الصفحه ٣٢٨ : «شرح أشعار الهذليين» على لسان «أبي صخر الهذلي» إذ يقول :
يا أمّ حسان
أنّى والسّرى تعب
الصفحه ٥٠ : : (وَعاداً وَثَمُودَ
وَقَدْ تَبَيَّنَ لَكُمْ)(١) فثمود هنا منصرف ، لأنه بمعنى الحي ، وقال تعالى : (وَجِئْتُكَ
الصفحه ٢٣٥ : » (٤).
وقد أشار ابن
سيده بهذا الخصوص إلى القول السابق الذي أوردناه لسيبويه.
وخلاصته أن
مجهول الأصل من هذه
الصفحه ٤٠٤ : واحدة وحالة واحدة ، مع أن الأمر يختلف وكل رأي
من الاثنين خاص بحالة من حالات أفعل التفضيل وقد علمنا أنه
الصفحه ٦٠٠ : ء وزنه مماثلا لوزن صيغة من الصيغ الخاصة بها مع دلالته على مفرد سواء
أكان هذا الاسم عربيّا أصيلا أم غير
الصفحه ١٥٨ :
فأبرحت فارسا (١)
وكذلك كلمة «شجنة»
حيث ذكرها «سنان بن أبي حارثة» بقوله :
منّا بشجنة
الصفحه ٥٥٣ :
والشهباء هنا :
أي بيضاء.
ويقول «بشر بن
أبي خازم» :
عطفنا لهم
عطف الضّروس من الملا
الصفحه ٣٩ : الصرف. وقد أشار إلى
هذا الأمر الإمام السيوطي «وكذا إن أريد باسم البلد المكان كبدر صرف ، أو البقعة كفارس
الصفحه ٤٣ : جانب التأنيث ومنع الصرف كما
في بغداد. أو تاء التأنيث كما في نحو : المدينة والبصرة والكوفة ومكة. فحرف
الصفحه ١٢٨ :
وفي هذا البيت
شاهد آخر على المنع من الصرف للعلمية والتأنيث بالإضافة إلى كلمة «مكة» وهو «جميلة