الصفحه ١٣٤ :
وكذلك كلمة «غمرة
، حربة ، سبحة ، ريطة ، رحبة ، دبية ، ذؤيبة ، ومنها كلمة «صاحة» وهي بلد ، وقد
وردت
الصفحه ٢٣٩ :
الغالب عندهم والقائل بمنع «أمس» من الصرف في حالة واحدة وهي «الرفع» خاصة.
ويبنونه على الكسر في
الصفحه ٣٤١ : بالدّم (٥)
ومنها «أهبان»
وقد ذكره «أبو بثينة» إذ يقول :
ألا يا ليت
أهبان بن لعط
الصفحه ٧٠ : ، لأنها مذكرات ، وجملة هذا أن
الظروف وغيرها فيها مذكرات ومؤنثات.
وقد يجوز أن
يذهب بكل كلمة منها إلى معنى
الصفحه ٦٨ : على لفظ الجمع ، ويجوز ترك الصرف لأن فيها تاء التأنيث
، ويجوز في «كلمون» «هذا كلمون يا هذا» و «رأيت
الصفحه ٨ :
تمهيد
المتمكن ـ غير المتمكن :
هناك كلمات لها
مدلولات خاصة أراد بها النحاة معنى معينا ، وهو
الصفحه ٣٥٠ :
والقواعد التي
أوردناها من حيث الوزن الخاص بالفعل سواء كان ماضيا أم مضارعا أم فعل أمر نجد أن
هناك
الصفحه ٩ : سيبويه ، من صفات هي خاصة بالمبنيات التي وصفها بأنها أسماء
غير متمكنة.
وقد جاء مصطلح
المتمكن وغير
الصفحه ١٨٨ : وعبد
مناف والذي عهدت
ببطن عرعر
آبي الضيم عبّاس (٤)
وقد ذكر هذا
البيت لشاعرين
الصفحه ٤٧٥ :
كذلك «أبلج» وتعني بوجه أبلح ، والأبلج الواضح الحسن وقد ذكرها «عنترة» ثلاث مرات
في الأبيات التالية
الصفحه ٥٣١ : ، وقد أوردها «أمية بن أبي عائذ» بقوله :
ينفرن من وقع
السياط كأنما
ينفرن من
صبحا
الصفحه ١٨٣ :
وقد ذكرت في ديوان «عنترة» ثلاث عشرة مرة ، منعت في بيتين ، وصرفت في
الباقي وذلك كما هو واضح من
الصفحه ٣٥٦ :
وطلاع الثناينا
متى أضع
العمامة تعرفوني (١)
وقد عرفنا فيما
مضى أن سيبويه خطّأ هذا
الصفحه ٣٧ : » (٤).
وقد تطرق ابن
السراج إلى هذه النقطة مبينا أن منع الاسم من الصرف على أساس تفسيره بالبقعة وما
شابه ذلك من
الصفحه ٦٧ : إلى إعراب : أبي حاد ، وهوّاز ، وحطّي ، كعمرو في جميع ما ذكرنا ، وحال هذه الأسماء
حال عمرو (٣) فقد