الصفحه ٢٨٦ : : (إِذْ قالَ اللهُ يا
عِيسى)(٢) عيسى اسم أعجمي عدل عن لفظ الأعجمية إلى هذا البناء ،
وهو غير مصروف في
الصفحه ٥٥٥ : (٣)
ومما ورد أيضا «علياء»
وقد ذكرها «زهير بن أبي سلمى» بقوله :
فآض عليّ
كأنّه رجل سليب
الصفحه ٧٦ : «كيف زيد» ، و «كيف» هذه التي تلفظ
بها فنقول «أين زيد».
والوجه الآخر :
أن تقول : «هذه كيف يا فتى» أي
الصفحه ٣٥٤ :
وقد اجتمع
هاتان الميزتان «كثرة ورود الوزن في الفعل ووجود زيادة خاصة به في أول الكلمة» في
نحو «يرمغ
الصفحه ٦٣٠ : بيت واحد خاصة وأنهما منسوبان لشاعر واحد ولكن التغير في كلمتين وذلك بجعل
«الصبر» بدلا من «الود» وجعل
الصفحه ٥٧٧ : » (٢).
وقد بيّن في
حاشية الصبان المقصود بألف التكثير فقال : «أي التي أتى بها لأجل تكثير حروف
الكلمة وتلحقها
الصفحه ١٦١ :
مجنونة أم
أحسّت أهل خرّوب (٣)
وجاءت أيضا عند
الشاعر (بشارة بن عمرو ، وهو خال زهير بن أبي سلمى
الصفحه ٥١٥ : في الأبيات التالية حيث يقول «زهير بن أبي سلمى» :
قلت لها يا
اربعي أقل لك في
الصفحه ٣٦٨ :
الواقع اللغوي
وقد قلّ مجيء
هذا النوع من الأعلام في الشعر بخلاف الوصيفة ووزن الفعل التي وردت
الصفحه ١٠ :
وقد علق صاحب التصريح على التوضيح خالد الأزهري على قول ابن هشام «غير
متمكن» بقوله : «لعدم تمكنه في
الصفحه ٢١٩ : صيغة «فعل» ما ورد عن النحاة أنها تأتي على ضروب وقد
عرفنا منها الأعلام المعدولة كعمر وزفر ، وكذلك صيغة
الصفحه ١٧٠ :
كلمة «زهرة» التي جاءت عند «حسان بن ثابت» شاعر رسول الله صلّى الله عليه وسلّم
فهو يقول :
وما
الصفحه ٢٣٢ : في الأسلوب وهذا معنى جميل خاصة إذا علمنا أن من صور الإضافة إلى ياء
المتكلم حذف الياء مع بقاء الكسرة
الصفحه ١٢٥ : وحوش كثيرة ، وقيل إنها اسم
لفرس يزيد بن سنان أخي هرم بن سنان ممدوح زهير بن أبي سلمى وقد ذكرها امرؤ
الصفحه ٣٢٤ : ذكر هذا
البيت في «ذبيان» :
وقد وردت في
شرح أشعار الهذليين إذ ذكرت فيه ست مرات وذلك في الأبيات الآتية